المصدر: | مجلة مدارات |
---|---|
الناشر: | جمعية مدارات معرفية |
المؤلف الرئيسي: | غنوشي، عواطف (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع27,28 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
تونس |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 75 - 88 |
DOI: |
10.12816/0038522 |
ISSN: |
0330-7565 |
رقم MD: | 808206 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
المقدس الأسطورى | ميثولوجيات | الإلة | تسامح دينى | إنسان هامشى | كافر | هامشي أخير | الإنسان المتفرد
|
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
إن قراءة أولية للعنوان تدفعنا ضرورة نحو التساؤل عن الكيفية التي يمكن تصور المشترك إلهيا، أو هامشيا؟ هل يعنى ذلك أن كل مشترك هو بالضرورة إلهي بتضخيم العبارة أو هامشي يترقيق العبارة؟ هل يجب أن نقر بأن "مشتركا" يفترض "الألوهية" يجب أن يتضمن "الهامشي" ليكون مشتركا بالفعل؟ ما الإلهي المشترك، وما المهمش الإلهي؟ على أي أساس يمكننا أن نضع مقاربة فلسفية بين هذين المصطلحين؟ هل يعني هذا القول إن ليس هناك إلهي كوني عالمي لو أزحنا المهمشين؟ هل بوسعنا الوقوف عند دلالة هذا المشترك في عصر احتفل بهامشية إلهية حين جعل منه قاتل؟ هل بإمكاننا بعد الذي يحدث راهنا باسم "الإلهي" أن نثق في هذا الأخير ونؤسس له دستورا كونيا يسير به نحو تفاهم عالمي ونزعة إنسانية جديدة تلغي التهميش والمهمشين؟ كيف بوسعنا الحديث عن مصطلح "المهمشين" باعتباره مصطلح حداثي ونحن نقرنه بمصطلح قديم قدم الدهر ألا وهو "الإلهي"؟ هل يعني ذلك تحديث هذا القديم يحتاج دلالة الهامشي ليعود مقبولا وبعيدا عن دلالته المتضمنة للقتل؟. |
---|---|
ISSN: |
0330-7565 |