ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تأسيس الشركة الروسية الأمريكية في الساحل الشمالي الغربي للمحيط الهادي عام 1799

العنوان بلغة أخرى: The Establishment of the Russian-American Company in the North Cost of the Pacific Ocean in 1799
المصدر: مجلة آداب البصرة
الناشر: جامعة البصرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: العونان، مشعل مفرح ظاهر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Onan, Mishal Mefreh Dhaher
المجلد/العدد: ع78
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 126 - 154
DOI: 10.33762/1162-000-078-005
ISSN: 1814-8212
رقم MD: 808532
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: استطاعت روسيا من خلال نجاح بعثة بيرنغ عام 1741 وما تبعها من بعثات كان من أهمها بعثة التاجر والمستكشف شيلخوف أن تمتد بنفوذها للساحل الشمالي الغربي للمحيط الهادي. إلا أن ذلك التوسع لم يتحقق إلا بعد تأسيس الشركة الروسية الأمريكية من خلال مرسوم القيصر بافل الأول عام 1799 الذي منح التجار الروس حق احتكار تجارة الفراء في الساحل الشمالي الغربي وأبعاد منافسيهم من الدول الاستعمارية عن مناطق تواجدهم، وبموجب ذلك المرسوم أصبحت الشركة هي المسؤولة عن تطبيق القوانين الروسية بما يحقق المصالح الروسية ومناطق نفوذها في الساحل الشمالي الغربي للمحيط الهادي وهكذا فإن تأسيس الشركة الروسية كان ضرورة وحتمية لابد منها. في تثبيت الوجود الروسي في الساحل الشمالي حتى أصبحت تعرف تلك المنطقة (بأمريكا الروسية) إذ تم بيعها عام ١٨٦٧ للولايات المتحدة الأمريكية فقد كانت مستعمرة روسية تدار شؤونها من خلال الشركة الروسية الأمريكية.

Russia was able to expand its influence to the northwest coast of the pacific Ocean after its success in the Beiring campaign in 1744 and the following campaigns, especially that of the merchant and explorer Shilkhof. That expansion was only possible after the establishment of the Russian -American company by the act of Caesar Bafil the first in 1799 which awarded the Russian merchants the right of monopoly of Fur trade in the northwest coast and prevented their competitors of the other foreign companies there.. According to that act, the company became responsible for applying Russian law in a way that achieved Russian interests and maintained areas of influence in the northwest Coast of the Pacific Ocean. Thus, the establishment of the Russian company was an inevitable necessity to maintain the Russian existence in the Northwest coast to an extent that that area came to be called Russian America till it was sold to the United States of America in 1867.Before that it was a Russian colony run by the Russian-American

ISSN: 1814-8212

عناصر مشابهة