المستخلص: |
كشف المقال عن دلالة السؤال في ديوان ثلاثية الغيب والشهادة. وتطرقت إلى امتلاك الشاعر تدجن الأشياء حيث بين أن الانتماء هو الذي يرفع الشاعر فوق أتون التدخين، ويجعله لسان صدق يعلن البشارة. وأوضح امتلاك الشاعر تفجير الحروف كالقطر. وبين استطاعته في نشد الأشعار أو في غفلة عن لغة الحجارة، ففي مشهد سيمفوني يتوجد فيه الحاضر بالماضي. وأوضح بدأ الثورة من محاجر امرأة فنجد امتدادها في ماضي الأمة وفى سجل الخالدات من نساء هذه الأمة. وتطرق إلى من سيصون شعاع الضمير ومن يحضن الأمل المستجير فإن ملامح أزمة الضمير في زمن تنهار فيه القيم الفاضلة. واختتم المقال بالإشارة إلى استدعائه لشخصية الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري كشهيد مشارف القسطنطينية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|