ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العدالة الانتقالية في اليمن بين المفهوم وتحديات التطبيق

العنوان المترجم: Transitional Justice in Yemen Between the Concept and The Challenges of Application
المصدر: مجلة جيل الأبحاث القانونية المعمقة
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: كزيز، صباح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مدوخ، نجاة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 59 - 73
DOI: 10.33685/1545-000-010-003
ISSN: 2414-7931
رقم MD: 808904
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العداله الانتقاليه | اليمن | المصالحة الوطنية | الحراك العربى
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: The importance of transitional justice stems from the fact that it is the bridge through which societies undergoing crises, conflicts, wars and political upheavals interspersed with gross violations of human rights make a transition. It moves it from turmoil and chaos to security and stability. The situation witnessed in Yemen after the February 2011 movement reveals a state of disharmony between political and social forces on the roles that must be played by the parties contributing to change. In the light of these tensions, events intertwined and intervened, necessitating a significant step towards the need to build a phase after the movement and achieve national reconciliation and comprehensive national dialogue. Thus transitional justice was the main guarantee for achieving this step. The main obstacles and challenges facing the experience of transitional justice in Yemen, as well as possible opportunities for applying it on the ground, have been identified by making some proposals to strengthen and consolidate this experience.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

تنبع أهمية العدالة الانتقالية في كونها الجسر الذي تنتقل من خلاله المجتمعات التي تمر بأزمات وصراعات وحروب واضطرابات سياسية تتخللها انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، فتنقلها من حالة من الاضطراب والفوضى إلى الأمن والاستقرار . إذ تكشف الأوضاع التي شهدتها اليمن بعد حراك فيفري 2011، عن حالة عدم توافق بين القوى السياسية والاجتماعية حول الأدوار التي يجب أن تضطلع بها الأطراف المساهمة في التغيير، وفي ظل هذه التجاذبات تشابكت وتداخلت الأحداث بشكل استوجب اتخاذ خطوة مهمة نحو ضرورة بناء مرحلة ما بعد الحراك و تحقيق مصالحة وطنية وحوار وطني شامل وبذلك كانت العدالة الانتقالية الضمانة الأساسية لتحقيق هذه الخطوة، ما استدعى الوقوف على أبرز العقبات والتحديات التي تواجه تجربة العدالة الانتقالية في اليمن، وكذا الفرص الممكنة لتطبيقها على أرض الواقع ذلك من خلال تقديم بعض المقترحات لتعزيز وترسيخ هذه التجربة.

ISSN: 2414-7931