ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدكتور تمام حسان:...>الوصف

الدكتور تمام حسان: دراسة بيوجرافية ببليومترية

المصدر: مجلة الفهرست
الناشر: دار الكتب والوثائق القومية - مركز الخدمات الببليوجرافية
المؤلف الرئيسي: مقبل، رضا سعيد علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Muqbel, Reda Said Ali
المجلد/العدد: ع49
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 155 - 196
ISSN: 1678-5184
رقم MD: 809487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
أعلام مصر | أعلام اللغة العربية | حسان، تمام
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على سير ببليوجرافية من خلال الدكتور تمام حسان: دراسة بيوجرافية ببليومترية. واستخدمت الدراسة منهج القياسات الببليوجرافية (الببليومتري). وتحدثت الدراسة عن الدراسة البيوجرافية (التعريف بالعالم الجليل الدكتور تمام حسان). وقسمت الدراسة إلى عدة نقاط: تناولت النقطة الأولي مولده وأسرته بحيث ولد "تمام حسان عمر محمد داود" في 27 يناير 1918، بقرية الكرنك، من أعمال محافظة قنا، إحدى محافظات صعيد مصر وهو ينتمي إلى قبيلة هوارة التي هاجرت من المغرب إلى مصر في أيام الدولة الفاطمية. واستعرضت النقطة الثانية مسيرته العلمية بحيث أنه أتم حفظ القرآن الكريم سنة 1929م، ثم غادر قريته ليلتحق بمعهد القاهرة الازهري عام 1930، ليحصل على الثانوية الازهرية عام 1935م، كما بدأ الدكتور "تمام حسان" حياته العلمية معلماً للغة العربية بمدرسة النقراشي النموذجية عام 1945م، ثم حصل على بعثة علمية إلى جامعة لندن عام 1946م، وحصل على درجة الماجستير في لهجة الكرنك من صعيد مصر سنة 1949 م، ثم حصل على الدكتوراه في لهجة عدن سنة 1952 م. وتضمنت النقطة الثالثة مؤلفاته. وذكرت النقطة الرابعة عضوية الجمعيات والهيئات. وناقشت النقطة الخامسة نشاط المجتمعي. وأظهرت النقطة السادسة إنجازاته فهو أول من استنبط موازين التنغيم وقواعد النبر في اللغة العربية بشكل منظم ومقنن. واستعرضت النقطة السابعة التكريم والجوائز ومنها: الجائزة الأولى في مسابقة مكتب تنسيق التعريب بالرباط عام 1972م. وتحدثت النقطة الثامنة عن وفاته بحيث توفي يوم الثلاثاء 13 ذو القعدة 1432ه الموافق 11 أكتوبر 2011م. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الإنتاج الفكري له بلغ 161 عملاً، وبمعدل سنوي يزيد عن (2.5) عملاً، وهو إنتاج غزير يدل على أنه كرس حياته للبحث والدراسة. أوصت الدراسة بضرورة توظيف التقنيات الحديثة في تعليم اللغة العربية وترك الأساليب الجافة التي تؤدي إلى النفور منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1678-5184

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.