ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور وتطبيقاته المعاصرة

المؤلف الرئيسي: الحارثي، علي بن أحمد سعد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عفيفي، محمد بن يوسف أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: المدينة المنورة
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 157
رقم MD: 810125
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
الكلية: كلية الدعوة وأصول الدين
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: أهداف البحث: يهدف البحث إلى محاولة إبراز متطلبات التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور وتطبيقاته المعاصرة، من خلال التعرف على التواصل التربوي وما أهم أساليب تفعيله بين المدرسة وولي الأمر، وما مجالات التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور، وما معوقات التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور، وما التطبيقات المعاصرة للتواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور، وما الآثار التربوية لفقدان التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور. فصول البحث: تضمن البحث: الفصل الأول: التواصل التربوي وأساليبه، الفصل الثاني: مجالات التواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور، والفصل الثالث: التطبيقات المعاصرة للتواصل التربوي بين المدرسة وأولياء الأمور. المنهج المتبع: اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي. نتائج البحث: توصل الباحث إلى أن التواصل التربوي بين المدرسة والأسرة يكتسب أهمية كبيرة في تطوير وتقويم العملية التربوية والتعليمية، وأن هناك وسائل متنوعة وأساليب متعددة للتواصل التربوي بين المدرسة وبين الأسرة؛ كما توصل الباحث إلى أن هناك عدة معوقات تضعف التواصل التربوي بين المدرسة وبين الأسرة. توصيات البحث: إقامة الدورات، وورش العمل المتخصصة، لتعريف الأسرة بالأنظمة والتعليمات ودورها التربوي والتعليمي المكمل للمدرسة وأن تقوم مراكز تربوية متخصصة، بتمويل من وزارة التربية والتعليم، في إقامة دورات نوعية لمديري المدارس، والهيئة التعليمية، في العلاقات الإنسانية واستخدام الوسائل التقنية في عملية التواصل بين المدرسة وبين الأسرة. أن تهتم وزارة التربية والتعليم ممثلة في إدارة المدرسة بالبيئة المدرسية الجاذبة للطالب والمعلم من خلال إسناد ذلك لشركات متخصصة في تحسين مستوى البيئة المدرسية التي تسهم في زيادة عملية التواصل التربوي بين المدرسة وبين الأسرة وأن تفتح المدارس أبوابها خلال الفترة المسائية للاستفادة منها من خلال أندية الأحياء.