ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > La Question du Sahara Occident...>الوصف

La Question du Sahara Occidental aux Nations Unies Chronologie des Faits Saillants: Juillet 2015/ Juin 2016

العنوان بلغة أخرى: قضية الصحراء الغربية في الأمم المتحدة: أهم الأحداث بين جويلية 2015 وجوان 2016
العنوان المترجم: The Question of Western Sahara at The United Nations Timeline of Highlights: July 2015 / June 2016
المصدر: حوليات جامعة الجزائر 1
الناشر: جامعة الجزائر1 بن يوسف بن خدة
المؤلف الرئيسي: Benabdoun, Mohamed Djalel Eddine (Author)
المجلد/العدد: ع29
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 92 - 115
ISSN: 1111-0910
رقم MD: 810658
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo, EduSearch, HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
الصحراء الغربية | الأمم المتحدة | القانون الدولي | الصراعات السياسية | السيادة الدولية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The decolonization of Western Sahara remains as one of the most long standing issues within the framework of the United Nations. Since 1963, Western Sahara is registered in the list of non self governing territories of the United Nations General Assembly Fourth Committee. The departure of Spain followed by the military annexion of this territory by Morocco and Mauritania in 1975, made more difficult the resolution of this issue .The Polisario Front ran a liberation war against Morocco until 1991. A ceasefire agreement was signed between both parties, in view of reaching a political solution, allowing the self determination of Sahrawi people. However, Morocco has reneged on its commitment arguing that the organization of a referendum was no more possible. The United Nations has been involved in the conflict management since its very beginning. Nowadays, The Front Polisario and Morocco are invited to reach a political solution, mutually acceptable by the parties, under the auspices of the United Nations. This article represents an analytic effort to better understand the role played by the United Nations in this regard. This role can be identified by underlining the most important events or the highlights of the issue of Western Sahara within the United Nations, during a given period of time .How does the United Nations deal with the Western Sahara issue currently, through its different organs? This article will try to give an answer to this question. - The Secretariat General: Is mandated by the Security Council to lead the efforts of facilitation of the negotiation process. Christopher Ross, the Personal Envoy of the United Nations Secretary General to Western Sahara has been trying to reach a mutual understanding of the parties' controversial positions. Also, Morocco recently has been complaining about certain aspects of the visit of Ban Ki Moon to the region in March 2016. Was its reaction justified? Or is it another attempt to win time and preserve the status quo? - The Security Council, and especially France as a permanent member, with the Veto power, continues to provide a large support to Moroccan views of the conflict resolution. The Security Council seems to be more preoccupied or "Submerged" by the high intensity conflicts, such as In Syria, Libya, Iraq and so forth. Moreover, this organ does not plan to impose any solution, without the consent of the two parties. - The General Assembly seems to be "More democratic" than other principal organs of the United Nations. While the Sahrawi cause still enjoy a large support of member States, Morocco has also made its own network of Countries defending its views. The following article will try to give adequate illustrations of this analysis, based on recent facts and current developments.

لا تزال تصفية الاستعمار من الصحراء الغربية واحدة من القضايا المطروحة منذ أمد بعيد في إطار منظمة الأمم المتحدة. منذ عام 1963، الصحراء الغربية مسجلة في قائمة الأقاليم غير المتمتعة بالاستقلال في اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة. إن مغادرة اسبانيا للإقليم وما تلاها من ضم عسكري من قبل الغرب وموريتانيا في عام 1975، جعل حل هذه القضية أكثر صعوبة. قادت جبهة البوليساريو حرب تحرير ضد المغرب حتى سنة 1991، وتم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين، بغرض التوصل إلى حل سياسي يسمح للشعب الصحراوي بتقرير مصيره. مع ذلك، فقد تراجع المغرب على التزامه بحجة أن تنظيم استفتاء كان أمرا غير ممكن. لقد شاركت الأمم المتحدة في إدارة الصراع منذ بدايته. حاليا، جبهة البوليساريو والمغرب مدعوان إلى التوصل إلى حل سياسي مقبول من الطرفين، تحت رعاية الأمم المتحدة. تتضمن هذه المقالة محاولة تحليلية لفهم أفضل للدور الذي تقوم به الأمم المتحدة في هذا الصدد. يمكن تحديد هذا الدور من خلال تسليط الضوء على أهم الأحداث أو القضايا المتعلقة بالصحراء الغربية في إطار الأمم المتحدة، خلال فترة معينة من الزمن. كيف تتعامل الأمم المتحدة مع قضية الصحراء الغربية حاليا، عبر أجهزتها المختلفة؟ سوف نحاول أن نقدم إجابة على هذا السؤال من خلال المقالة. - الأمانة العامة: مكلفة من مجلس الأمن بقيادة جهود تسهيل عملية التفاوض. حاول السيد كريستوفر روس، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية، مرارا التوصل إلى تفاهم متبادل في المواقف المتضاربة للطرفين. أيضا، قام الغرب مؤخرا بالاحتجاج حول بعض جوانب زيارة بان كي مون إلى المنطقة في مارس 2016. هل كانت ردة فعله هته مبررة؟ أم أنها محاولة أخرى لكسب الوقت والحفاظ على الوضع الراهن؟ - مجلس الأمن، وخاصة فرنسا كعضو دائم، تتمتع بحق النقض، لا يزال يوفر دعما كبيرا لآراء ووجهات نظر المغرب حول تسوية النزاع. يبدو أن مجلس الأمن أكثر انشغالا أو "مغمور" بالنزاعات عالية التوتر، مثل النزاع في سوريا أو ليبيا أو العراق. علاوة على ذلك، لا يخطط هذا الجهاز لفرض أي حل للقضية الصحراوية دون موافقة طرفي النزاع. - يبدو أن الجمعية العامة "أكثر ديمقراطية" من الأجهزة الرئيسية الأخرى للأمم المتحدة. في حين أن القضية الصحراوية لا تزال تتمتع بدعم كبير من الدول الأعضاء، نجح المغرب أيضا في نسج شبكة من البلدان التي تدافع عن وجهة نظره. سوف تحاول المقالة التالية أن تقدم توضيحات كافية لهذا التحليل، استنادا إلى الوقائع الحديثة والتطورات الراهنة.
ISSN: 1111-0910

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.