ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > رفع الضرر في العلاقات الزوجية:...>الوصف

رفع الضرر في العلاقات الزوجية: أحكام الظهار نموذجا

العنوان المترجم: Warding Off Harm in Marital Relations: Provisions for Zihar as A Model
المصدر: حوليات جامعة الجزائر 1
الناشر: جامعة الجزائر1 بن يوسف بن خدة
المؤلف الرئيسي: إلغات، ربيحة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 28 - 44
ISSN: 1111-0910
رقم MD: 810774
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo, EduSearch, HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | العلاقات الزوجية | احكام الظهار | الفقه الإسلامي | العلاقات الأسرية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الزواج | الظهار | الضرر | الحماية | العلاقة الزوجية | التصرف الضار كفارة الظهار | منكر القول | قول الزور | Marige | Damage | Protection | The Marital Relationship | Act Harmful | False Speech
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The dihaar before Islam of the hardest types of separation between the couple and the most damaging to women, as was the man if abused with his wife and hatred did not want to marry the other a phenomenon which, becomes as a result of this act harmful, are neither married, nor is it absolutely can not marry other. When Islam came to lift the injustice of these actions envisaged in that justice and fairness, to relieve the suffering of the wife, and explained the pair's risk of injustice and ugliness do, then cling Atonement to be an example to others, fulfilling his private interest of the family, social and interest in the coherence of general households. It came to this research illustrates the concept zihaar and demonstrate the damage in use, and the position of Islamic law from its users, and how to extend justice and brotherhood among couples in their family life.

كان الظهار قبل الإسلام من أقسى أنواع الفراق ببن الزوجين وأشدها ضررا بالمرأة، حيث كان الرجل إذا أساء العشرة مع زوجته وكرهها ولم يرد أن تتزوج غيره، ظاهر منها، فتصبح من جراء هذا التصرف الضار، لا هي متزوجة، ولا هي مطلقة تستطيع أن تتزوج غيره. ولما جاء الإسلام رفع ظلم هذه التصرفات متوخيا في ذلك العدل والقسط، في رفع الضرر عن الزوجة، وأوضح للزوج خطر ظلمه وقبح فعله، فألزمه الكفارة ليكون عبرة لغيره، فتحققت بذلك مصلحة الأسرة خاصة، والمصلحة الاجتماعية في تماسك الأسر عامة. ولقد جاء هذا البحث ليوضح مفهوم الظهار وبيان أوجه الضرر في استعماله، وموقف الشريعة الإسلامية من مستعمليه، وكيفية بسط العدل والإخاء بين الأزواج في حياتهم الأسرية.
ISSN: 1111-0910

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.