ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العولمة والعلاقة بين الهوية ولغة التعليم: مقاربة تنظيرية وإمبريقية في ضوء مقولات نظرية إعادة الإنتاج لبييربورديو

المصدر: عالم التربية
الناشر: المؤسسة العربية للاستشارات العلمية وتنمية الموارد البشرية
المؤلف الرئيسي: عبداللطيف، سهير صفوت عبدالجيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdel-Latif, Soheir Safwat Abdul-Jayed
المجلد/العدد: س17, ع56
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 1 - 13
DOI: 10.12816/0038521
ISSN: 1110-4406
رقم MD: 811029
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

65

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على العولمة والعلاقة بين الهوية ولغة التعليم: مقاربة تنظيرية وإمبيريقية في ضوء مقولات نظرية إعادة الإنتاج لبييربورديو. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي. وتمثلت أدوات الدراسة من أداة الملاحظة، ودليل دراسة حالة في موقف مقابلة متعمقة. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه من الممكن صياغة إطار تفسيري لإشكالية العلاقة بين لغة التعليم وبناء الهوية في عصر العولمة يدور حول عدد من القضايا ومنها، إذا اعتبرنا الحقل التعليمي سوق يمكننا القيام بتحليل مزدوج من جهة " العرض"، وذلك بتحديد الاليات الموجودة في المؤسسة التي تضمن إعادة الإنتاج الاجتماعي، ومن جهة " الطلب" بتحليل نتائج الاستعمالات المتمايزة للمؤسسة من طرف الطبقات الاجتماعية المختلفة إنه حقل قوي محدد، وفي بنيته، بحال علاقة القوة بين اشكال من السلطة أو أنواع مختلفة من الرأسمال. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، إنه في عصر العولمة أصبحت العلاقة بين لغة التعليم والهوية علاقة تسويقية تبدو في تسليع للهوية، وتسويق للغة وانفصالها عن الهوية في ظل قانون عملي " ذرائعي" نصه: الناس لا يبقون علي لغتين إلى الابد حين تكون إحداهما كافية في جميع السياقات. كما أن العنف التعليمي الرمزي يتجلى في صورته الاولي في عملية اختيار لغة التعلم، حيث يمثل هذا الخيار الحامل الأساسي للدلالات الرمزية والأيديولوجية للطبقة التي تسود وتهيمن، مما يؤكد أن الصراع الطبقي في الحقل التعليمي يأخذ طابعاً ثقافياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-4406