ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ألفاظ الجرح والتعديل المختلف فيها بين المتقدمين والمتأخرين

العنوان المترجم: Terms of The Wound and The Modification of The Difference Between Applicants and Delayed
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: عثمان، محمد بهاء النور عبدالرحيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdul Rahim, Muhammad Bahaa Al-Nour
المجلد/العدد: ع32, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1237 - 1336
DOI: 10.21608/bfsa.2015.9056
ISSN: 2537-0766
رقم MD: 812040
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

80

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن ألفاظ الجرح والتعديل المختلف فيها بين المتقدمين والمتأخرين. دار البحث حول مبحثين أساسيين. المبحث الأول تحدث عن معرفة المراد بالمتقدمين والمتأخرين من حيث إطلاقهما، حيث إطلاق لفظة المتقدمين والمتأخرين جرى كثيراً في عبارات الأئمة المحدثين ومال بعضهم إلى تقديم المتقدمين على المتأخرين في الحكم على الأحاديث وبيان عللها وجرح الرواة وتقديمهم وغير ذلك، والبعد الزماني بينهما، وأقوال العلماء فى ذلك. أما المبحث الثانى تتبع ألفاظ الجرح والتعديل المختلف فيها بين المتقدمين والمتأخرين، وتحرير دلالتها ومعانيها. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن الاختلاف بين المتقدمين والمتأخرين ليس مجموعاً في كل شخص ممن تأخر، فإن بين المتأخرين بعض الاختلاف في القواعد لكنه موجود في مجموعهم، وهو السبب الرئيسي للاختلاف في تصحيح الأحاديث وتضعيفها. كذلك مدى الجهد الذي بذله علماء السنة ونقاد الحديث في الحفاظ على سنة النبي (ص) من التبديل والتحريف والزيادة والنقصان، وتقويم رواة الحديث والحكم عليهم وبيان درجاتهم. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، من أهمها: ضرورة معرفة المراد من عبارات الجرح والتعديل التي يقولها الأئمة في حق الرواة، ومصطلحاتهم فيها، لأنها عماد الجرح والتعديل ومعيار الحكم على الرواة، ومدار تصحيح الأحاديث أو تضعيفها بالجملة. كذلك ينبغي أن يفرق بين روى المناكير أو يروى المناكير، أو في حديثه نكارة وبين قولهم منكر الحديث، بأن العبارات الأولى لا تقدح الراوي قدحا ًيعتد به، والأخرى تجرحه جرحاً معتداً به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2537-0766