ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحلي الفضية المغربية: فن قروي عريق

المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: ميري، رحمة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع37
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ربيع
الصفحات: 176 - 181
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 812169
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى تسليط الضوء علي الحلي الفضية المغربية: فن قروي عريق. وتناولت الورقة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: أصول وتاريخ صناعة الحلي الفضية: تعود أقدم حلي فضية عثر عليها بالمغرب إلى الالفية الثالثة والعشرين قبل الميلاد، إذا اكتشفت الحفريات الاثرية مجموعة من الحلي بمواقع العصر الحجري الأعلى في كل من مغارة المناصرة بالمغرب الشرقي. المحور الثاني: تقنيات صنع وزخرفة الحلي الفضية: لازال الصانع القروي يعتمد في صياغة الحلي علي استعمال معدن الفضة أو المعدن المطلي كما في القدم، ولازال يستخدم أدوات بسيطة وتقنيات محدودة توارثها عبر أجيال مختلفة، وتتميز تقنيات الزخرفة بتعددها ومنها، التسليك، الطلاء، النيلة، النقش. المحور الثالث: أنواع الحلي الفضية وهي، أولاً: الحلي النسائية وهي، حلي الرأس، حلي الرقبة والصدر، اليدين، حلي الخصر، الخلاخل، ثانياً: الحلي الرجالية وهي، الخناجر، البنادق، الفكرون، الدليل، الخواتم، علب البارود. واختتمت الروقة بالإشارة إلى أن صناعة الحلي الفضية بالمغرب تظل من أبرز الحرف والمهارات التقليدية التي حافظت على استمراريتها عبر قرون، وتميزت بانفتاحها على حضارات مختلفة، ويبدو أن الوظائف التي أعطيت للحلي عبر العصور وساهمت في هذه الاستمرارية، ففضلاً علي وظيفتها التزيينية الشائعة، تتعدد الأهداف من وضعها والتزين بها، ففي المجتمع القروي استعملت لتمييز المكانة الاجتماعية والانتماء القبلي، وللوقاية من النوايا الشريرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة