العنوان المترجم: |
Alienation in The Iraqi Novel After the Fall of Baghdad |
---|---|
المصدر: | مجلة الإستواء |
الناشر: | جامعة قناة السويس - مركز البحوث والدراسات الإندونيسية |
المؤلف الرئيسي: | بريج، احسان فيصل (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 185 - 198 |
DOI: |
10.12816/0031364 |
ISSN: |
2356-9808 |
رقم MD: | 812269 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى بيان "الاغتراب في الرواية العرقية بعد سقوط بغداد". وأوضحت الدراسة أن المكان يشكل أحد العناصر الحكائية المهمة التي يقوم عليها البناء السردي وقد أولى الدارسون هذا العنصر عناية فائقة، وصنفوه بمستويات عديدة وفق أثره ومقدار سطوته على نفسية الشخصية الروائية، ويلمس متداخلاً في مضامينه مع الاغتراب الاجتماعي. وأكدت الدراسة أن رواية "حامل الهوى" للقاص والروائي "أحمد خلف" قد بدأت بمشادة كلامية بين الشخصية المحورية وأمه التي تصرخ في وجهه، موضحة سبب المشادة "أذهب وأبحث لك عن عمل، أليس هذا أفضل من الجلوس معها. كما بينت الدراسة أن الموضوعة المهمة التي رصدتها رواية "حامل الهوى" هي موضوعة المثقف في محنته مع عائلته ومحيطه ومجتمعه بوصفه الإنسان المكابد الذي علم نفسه بنفسه وتثقف على الكتب والتجارب المعرفية وتمكن من تطوير أفقه وعقله وشذب من رغباته، وحد من نزواته وتطلباته، وصار يعترف بأخطائه دون تردد. وأشارت الدراسة إلى أن في السردية العرقية تجد الشواهد واضحة في معظم الروايات والقصص العراقية، ويجد أن الفائضين عن الحاجة وقد ازدحموا في النصوص منذ خمسينيات القرن المنصرم وحتى الآن حيث رواية "الراقصة" لشاكر الانباري، وروايات "على بدر" الذي تخصص على ما يبدو في إنتاج شخصيات زائدة عن الحاجة بابا سارتر، شتاء العائلة، الطريق إلى تل المطران، الوليمة العارية. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن حامل الهوى في المحصلة النهائية هو المؤلف الحقيقي نفسه وليس المؤلف الضمني أو السارد العليم أو أية شخصية أخرى في الرواية مهما بلغ حجمها وموقعيتها، كبيرة وصغيرة، مهمة أم حقيرة، لا يوجد هوى غير هوى المؤلف، ولا يوجد حامل لهذا الهوى سواه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2356-9808 |