ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









تطور الرواية السعودية النسائية: روايات التسعينيات

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الرشادة، منى بنت صالح محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Rashada, Mona bint Salah Mohamed
المجلد/العدد: ع17
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 233 - 262
ISSN: 2536-9458
رقم MD: 812315
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

83

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان "تطور الرواية السعودية النسائية، روايات التسعينيات". وأكدت الدراسة على أن المتتبع لتاريخ الرواية السعودية يجد أن الأدباء والنقاد أجمعوا على أنها بدأت مبكراً مع أول رواية لعبد القدوس الأنصاري كحكاية وقصص، تعبر عن الذات العربية في مواجهة الغرب، فكانت تربوية توجيهية إصلاحية، تفتقد الفنية والنضج. وأوضحت الدراسة أن طلائع الروايات السعودية النسائية بالظهور، فكانت بواكيرها في الستينات الميلادية بعد ثلاثين عاماً من صدور أول رواية للرجل. وحملت الدراسة قول "إن الرواية السعودية ما هي إلا نتاج جيل التسعينات، إذ أن كثير من الروايات التي سبقت هذا الجيل يغلب عليها أوليات النشوء والتأسيس، والبدايات التقليدية لهذا الفن، وتنزع لخطاب التوجيه والإصلاح. وأكدت الدراسة أن المسح التاريخي يستلزم أن يستحضر في هذا السياق الروايات النسائية السعودية داخل السياق الثقافي والاجتماعي للبلاد في مرحلة التسعينات، ولقد بلغ عددها تسع وعشرون رواية ومنها: "امرأة من عصرنا، ظافرة المسلول، ومات خوفي، وجمعتنا الصدفة وفرقتنا التقاليد، ومأساة نورة". وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج منها: "إن أبرز خصوصية للرواية النسائية السعودية، هي مواجهة الواقع ومقاومة "الآخر" الرجل، والرغبة الثورية في التمرد عليه والخروج من دائرته، والتحرر من سيطرته في ظل مجتمع ذكوري أبوي محافظ، يسيرها ويتحكم في مجرى حياتها، والعمل جاهدة على كسر تقاليد المجتمع وصرامته، وجبروت سيادته الذي ترزح تحت وطأته، والتطلع إلى عدالة تعلو على العادات والتقاليد المسيطرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9458

عناصر مشابهة