ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من سمات الإبداع الشعري عند المرزباني في الموشح

المصدر: مجلة الجامعة الأسمرية الإسلامية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الأنصاري، محمد محمد مولود (مؤلف)
المجلد/العدد: س13, ع27
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 15 - 40
رقم MD: 813572
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على سمات الإبداع الشعري عند المرزباني في الموشح. تناول البحث عدة محاور، المحور الأول: التفرد بالمعني والسبق إليه، حيث أشاد المرزباني بالتفرد بالمعنى او السبق إليه وعدهما من خصائص الشعر الجيد، ومن أهم دلالات الإبداع لدى الشاعر. المحور الثاني: المقدرة على اختراع المعاني المتعددة في الغرض الشعري الواحد، فقد يخون الطبع صاحبه احياناً، مما يجعله يراوح في مكان واحد أو جهة معينة لا يستطيع مجاوزتها، كذلك الشاعر قد يترنح في شعره، فلا يقدر على مجاوزة المعنى الواحد في الغرض الشعري الواحد، وذلك دليل وهن من الشاعر، وبرهان على قصور طبعه على الإبداع في بعض الاحايين. المحور الثالث: الإلمام بجُل أغراض الشعر، فمن سمات الشاعر المبدع أن يكون ذا قدرة على التعبير في مختلف أفانين الشعر، الامر الذي يدل على سعة خياله، وقوة موهبته، وغزارة طبعه، إذ إنه يوجد فرق بين شاعر لا يتجاوز الهجاء مثلاً – وإن كان فيه مبدعاً-عن شاعر آخر مبدع في أربعة أغراض شعرية منها الهجاء. المحور الرابع: جودة القرآن. المحور الخامس: الصدق وانتظام المعنى. المحور السادس: سيرورة الشعر. المحور السابع: صياغة المعنى بأسلوب جديد حسن. واختتم البحث بالإشارة إلى أن المرزباني نظر إلى الشعر القديم من زاوية الجودة والرداء، فذكر مقاييس للأبداع الشعري عند الشعراء، وركز اهتمامه في إظهار مساوئ أشعارهم، وهو نقد موضوعي عملي، فهذه المساوئ إن وقع فيها الشاعر تأخر شعره وركن، وأما إذا ما اجتنبها فذلك كفيل بسلامته من الضعف والركاكة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة