ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رصد مفاهيمي لمتغيرات تهديد الأمن الدولي بعد الحرب الباردة وتداعياتها على رهانات العرب الاستراتيجية

المصدر: مجلة الجامعة الأسمرية الإسلامية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الطنازفتي، علي محمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: س14, ع28
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 503 - 558
رقم MD: 813645
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الي تقديم رصد مفاهيمي لمتغيرات تهديد الامن الدولي بعد الحرب الباردة وتداعياتها على رهانات العرب الاستراتيجية. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: مؤشرات التغير الاستراتيجي لمفهوم التهديد الأمني بعد الحرب الباردة وأحداث سبتمبر وتضمن، أولاً: توظيف المعيارية في خدمة الواقعية" المثل في خدمة المصالح"، ثانياً: الحرب الاستباقية استراتيجية مفتوحة الاحتمالات في تحديد مفهوم العدو وشرعنة الحرب، ثالثاً: الفوضى البناءة وغياب الاستراتيجية الشمولية. المحور الثاني: التكيف الاستراتيجي المفاهيمي مع تهديدات الامن الدولية واشتمل علي، أولاً: تكييف صياغة مفهوم الحرب مع التهديدات الأمنية المحتملة، ثانياً: توسيع بؤرة الصراع من الأيديولوجي الي الحضاري، ثالثاً: الانتقال من نموذج المحافظين الجدد الي نموذج الواقعية الجديدة، رابعاً: الانتقال من الإقليمية الدولية التقليدية الي الإقليمية الدولية الجديدة. المحور الثالث: تداعيات مهددات الامن الدولي على استراتيجيات الدول العربية وفيه، أولاً: رهانات العرب واستراتيجية التدخل الدولي، ثانياً: استراتيجية عقود التسلح، ثالثاً: القيادة من خلف وأدوار الدول الإقليمية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أنهت الولايات المتحدة الامريكية مفهوم التدخل في الشؤون الداخلية للدول بعد أحداث 11 سبتمبر، وصارت تتدخل في أي مكان تراه يشكل تهديداً لأمنها ومصالحها تحت اصطلاح الحرب الوقائية بالضربة الاستباقية؛ بحجة محاربة الإرهاب، وأثبتت أحداث سبتمبر أن خطر الحرب على أمريكا ليس من الخارج فقط؛ بل سهولة تنقل الأشخاص والأموال والأفكار أصبح له تأثير علي أمن الافراد والدول من الداخل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018