ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تاريخ أفلمة الرواية وواقع السينما الفلسطينية

المصدر: مجلة آفاق سينمائية
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بله - مختبر فهرس الأفلام الثورية في السينما الجزائرية
المؤلف الرئيسي: صالح، جهاد أحمد، ت. 2023 م. (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 14 - 32
ISSN: 2335-1888
رقم MD: 813668
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على تاريخ أفلمة الرواية وواقع السينما الفلسطينية. وتحدث المقال عن صناعة السينما، فيمكن أن تشكل للفلسطينيين وطناً مضاداً للدعاية الصهيونية المتفشية في السينما الغربية، التي كرستها، منذ نشأتها، بوسائل الإعلام والثقافة، واعتبرتها الصهيونية سلاحاً أساسياً من أسلحتها، وسيلة فعالة تساهم في تحقيق أهدافها. وتناول المقال أن السينما الصهيونية التزمت في الداخل والخارج، في محاولة لتحقيق جملة أهداف الصهيونية، وأيديولوجيتها وسياساتها وخططها منذ بداية القرن الماضي، بالدعوة إلى الصهيونية (كحركة تحرر وطني للشعب اليهودي) ، والتأكيد على وجود شعب يهودي ، وحث اليهود (على تنظيم صفوفهم في منظمات وهيئات دولية) للتأكيد على مطالب الصهيونية وتحقيق أهدافها، والاعتماد على الدين اليهودي وإحياء تقاليده واساطيره وثقافته، واعتباره ثقافة متميزة لليهود في أي بلد كانوا، ولأى ثقافة انتسبوا، وصولاً إلى إيجاد ثقافة يهودية وشخصية يهودية لها خصوصيتها. واستعرض المقال السينما العربية بعد حرب 1967، بحيث غدت القضية الفلسطينية بتطوراتها المختلفة قضية آنية وملحة عند الجماهير كلها ولذلك فإنه كان من المتوقع جداً، أن يلجأ المنتج التاجر إلى استغلال القضية للربح، وغدت بنظر هذا المنتج، البضاعة الرائجة التي ينطبق عليها الشعار السينمائي التقليدي (هكذا تريد الجماهير)، كما أن هذا النمط من المنتجين يهتم بقوانين السوق ويتعامل وفقها، ويلبي حاجات السوق مثل الجنس أو العنف أو العواطف المصبوغة بالمواقف الدرامية، ذات الإطار الاجتماعي المبتذل والمزيف. وتطرق المقال إلى الحديث عن السينما الفلسطينية ...بين الواقع والتحديات بحيث ولدت السينما على الأرض الفلسطينية في فترة مبكّرة، قبل عام النكبة 1948 م، بفارق سنوات قليلة، زيادة أو نقصاناً، حيث ولدت سينمات المشرق العربي المعروفة كلها. واختتم المقال مشيراً إلى أن السينما الفلسطينية كانت موجودة حتى بأفلامها التسجيلية، ولم تعد هذه الحقيقة مجالاً للاستغراب ما دام شعب فلسطين موجوداً، وهي جزء لا يتجزأ من الذاكرة الفلسطينية التي انفجرت في الزمان والمكان، وأثبتت وجودها بالأفلام التي أنتجتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2335-1888