ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التفضيل المكاني للإقامة المستق...>الوصف

التفضيل المكاني للإقامة المستقبلية لسكان منطقة أمساعد: دراسة في الجغرافيا السلوكية

العنوان المترجم: Spatial Preference for Future Residence of The Residents of The Musaid Region: A Study of Behavioral Geography
المصدر: مجلة أبحاث
الناشر: جامعة سرت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: بندابة، صلاح إبراهيم موسى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 217 - 262
DOI: 10.37375/1573-000-009-007
ISSN: 2518-5985
رقم MD: 813739
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
علم الجغرافيا | السكان | الجغرافيا السلوكية | الإقامة المستقبلية | ليبيا | المجتمع الليبي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على التفضيل المكاني للإقامة المستقبلية لسكان منطقة أمساعد دراسة في الجغرافيا السلوكية. واستخدمت الدراسة عدة مناهج وأهمها المنهج التاريخي من خلال تتبع تطور السكان ديموغرافياً وزمنياً وأيضاً المنهج الوصفي إلى المنهج المقارن الذي يقارن التغيرات التي تحدث للظواهر في الفترات المراحل المختلفة والمنهج السلوكي الذي يعني بدراسة سلوك الإنسان داخل بيئته إضافة للمنهج التحليلي للبيانات المجدولة للدراسة. وتكونت عينه الدراسة ومن فئه أرباب الأسر بطريقة العينة العشوائية البسيطة التي كان قوامها (100) مفردة ما نسبته 4.65% من مجموع أفراد مجتمع الدراسة (أرباب الأسر) البالغ عددهم (2147) أسرة بحسب بيانات السجل المدني إمساعد سنه2014م خلال فترة 4شهور ما بين شهر مارس إلي شهر يونيو من سنه 2016م. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومن أبرزها( ان معظم السكان بمنطقة الدراسة مرتاحون للسكن فيها ويفضلونها مكاناً للإقامة الحالية والمستقبلية وهم ممثلون بنسبة 66% من مجموع أفراد عينه الدراسة لعده أسباب أهمها بحسب الترتيب أسباب اجتماعية واقتصادية وأمنية ونفسية وطبيعية لظروف العمل والناحية التاريخية لاستراتيجية الموقع فيما يوجد 34% من أفراد عينه الدراسة غير مرتاحين بالمنطقة لعدة أسباب أهمها ضعف وسوء مستوي الخدمات العامة والمرافق والبنية التحتية والفوقية إضافة لكثرة المشاكل والقضايا الاجتماعية التي عاده ما تحل بالعرف عوضاً عن القانون ناهيك عن تفشي التهريب والفساد المالي وغياب الأمن باعتبارها منطقة حدودية). كما أوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالمناطق الحدودية والهامشية والاهتمام بالدراسات الجغرافية التي تنتهج المنهج السلوكي في دراسة الظاهرات البيئية المحيطة بالإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2518-5985

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.