ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > منهج الإمام الكاساني ت. 587 هـ...>الوصف

منهج الإمام الكاساني ت. 587 هـ في الفروق الفقهية من خلال كتابه بدائع الصنائع: كتاب الطهارة نموذجاً

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: السكيت، حمد بن عطاء بن سليمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abn Ataa, Hamad
المجلد/العدد: ع60
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو / شعبان
الصفحات: 695 - 754
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 813779
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | كتاب بدائع الصنائع | الكاساني، أبو بكر بن مسعود بن أحمد، ت. 587 هـ | أحكام الطهارة | الفروق الفقهية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على منهج الإمام الكاساني "ت587ه" في الفروق الفقهية من خلال كتابه بدائع الصنائع "كتاب الطهارة نموذجاً". وتناولت الدراسة ثلاثة مباحث وهما (المبحث الأول:" ترجمة موجزة للإمام الكاساني" وأشتمل هذا المبحث على خمسة مطالب وهما (المطلب الأول: اسمه ونسبه وولادته وأسرته وأخلاقه ووفاته. المطلب الثاني: طلبه للعلم وثناء العلماء عليه ومنهجه ومذهبه الفقهي. المطلب الثالث: شيوخه وتلاميذه. المطلب الرابع: مؤلفاته وآثاره العلمية. المطلب الخامس: وفاته). المبحث الثاني:" دراسة موجزة للفروق الفقهية ومنهج الإمام الكاساني فيها" وتضمن هذا المبحث مطلبين وهما(المطلب الأول: دراسة موجزة للفروق الفقهية. المطلب الثاني: بيان منهج الامام الكاساني في الفروق الفقهية). المبحث الثالث:" نموذج للفروق الفقهية عند الإمام الكاساني في كتاب الطهارة من بدائع الصنائع" وأشتمل هذا المبحث على مطلبين وهما (المطلب الأول: الفرق بين الغسل والمسح. المطلب الثاني: الفرق بين غسل الرجلين والمسح عليهما). واختتمت الدراسة بـالإشارة إلى أن قوله تعالي في آية(6) من سورة المائدة وفيها (يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فأغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين) حيث أختلف أهل العلم في قراءة قوله تعالي (وأرجلكم إلى الكعبين) فمنهم من قرأها بنصب اللام من (أرجلكم) ومنهم من قرأها بكسرها وعلى ذلك اختلفوا في حكم الرجلين وهل الأصل فيها الغسل أو المسح حيث قالت الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة أن المراد بالآية الغسل دون المسح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.