ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجهود الثقافية للدولة المرينية في المغرب الأقصي

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية والتطبيقية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية زليتن - كليتى الآداب والعلوم
المؤلف الرئيسي: باكير، محمد سلامة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 271 - 287
رقم MD: 813813
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" الجهود الثقافية للدولة المرينية في المغرب الأقصى". وذكرت الدراسة أن الحياة الثقافية ازدهرت في المغرب الأقصى، بفضل جهود المرابطين والموحدين، وما أن جاء المرينيون حتى انطلقت في عهدهم إلى آفاق أرحب وأوسع، أتاحت للعقلية المغربية مزيداً من النضوج. وتحدثت الدراسة عن الدولة المرينية، وذلك من خلال عدة نقاط وهم: أولاً: تحدثت عن أهم المراكز الثقافية في الدولة المرينية. ثانياً: تحدثت عن المدارس المرينية. ثالثاً: العوامل التي ساهمت في ازدهار الثقافة. رابعاً: أشهر الكتب الفقهية والدينية في الدولة المرينية. خامساً: تحدثت عن بروز المرينيون في مجال العلوم والرياضيات. سادساً: تحدثت عن العوامل التي أثرت في الحركة الثقافية. سابعاً: بينت أن الشعر قد تبوأ مكانة عظيمة لدي سلاطين الدولة المرينية. ثامناً: أشارت إلى أشهر الشعراء في العصر المريني. تاسعاً: أشارت إلى التنويه بمنظومة الدرر والإشادة بها. واختتمت الدراسة ذاكرة أن سلاطين بني مرين كانوا على قدر من الفكر والثقافة، حيث كانوا يعقدون المجالس العلمية، ويقربون العلماء، ويرفعون من مكانتهم. وأن العهد المريني يوصف بأنه العهد الذي عرف خلاله المغرب أكبر العقول وأهم الكتب في التاريخ والحضارة. وما يذكر لبني مرير أنهم أطلقوا العنان والحرية للناس للتعبير واعتناق ما رغبوا في اعتناقه من المذاهب والأفكار ما دامت منسجمة مع آداب الإسلام ومع القواعد والثوابت الشرعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018