ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التلوث البصري في التأثير على جمالية المدينة: مدينة زليتن كنموذج

المصدر: مجلة التربوي
الناشر: جامعة المرقب - كلية التربية بالخمس
المؤلف الرئيسي: الهدار، فرج مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 60 - 83
ISSN: 2011-421X
رقم MD: 813897
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن أثر التلوث البصري في التأثير على جمالية المدينة " مدينة زليتن كنموذج". اشتمل البحث على ثلاثة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول مفهوم التلوث البصري وأبعاده وأسبابه وأشكاله والآثار المترتبة عليه. وتتبع المبحث الثانى مظاهر التلوث البصري في مدينة زليتن، ومنها: الطراز المعماري للمدينة، ومسارات الحركة المختلفة، وانتشار العشوائيات، والنفايات الصلبة، والغطاء النباتي والمناطق الخضراء. والمبحث الثالث قدم طرق القضاء على ظاهرة التلوث البصري، ومنها: العمل على الإشراف ومتابعة عمليات البناء والصيانة داخل مخطط المدينة من قبل مكاتب فنية تعمل وفق سياسة معينة دون ازدواجية للمعايير الفنية، ويكون عملها خاضع للقوانين والمعايير التخطيطية السائدة دون وساطة أو محسوبية. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن منطقة البحث تفتقر إلى شخصية وطابع معماري موحد حيث تتعدد أنماط التصميم الناجمة عن التطور المتسارع في استخدام التكنولوجيا والتغيرات التي مرت فيها. كما تبين ظهور بعض المشاكل المرورية والتي تتمثل في الاختناقات المرورية وقلة مواقف السيارات، مما جعل ركن السيارات على جانبي الطرق أو على الأرصفة، ووجود بعض الشوارع الترابية الفرعية داخل المخطط وخصوصا ًداخل الأحياء السكنية. وقدم البحث مجموعة من التوصيات، جاء مجملها في: ضرورة القيام بحملات مكثفة من وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة وبعض المحاضرات في المؤسسات التعليمية، لتوعية المواطنين وتثقيفهم بيئيا ً، وتدريس الثقافة البيئية وحماية البيئة ضمن المناهج الدراسية. وأخيرا ًالعمل على تفعيل دور الجهات الرقابية والضبطية في المحافظة على المخططات، وعدم السماح للمواطنين بتجاوزها مهما كانت الأسباب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2011-421X