ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المساندة الاجتماعية كعامل وقاي...>الوصف

المساندة الاجتماعية كعامل وقاية من الضغوط النفسية

العنوان المترجم: Social Support as A Protective Factor Against Psychological Stress
المصدر: مجلة العلوم الإنسانية
الناشر: جامعة العربي بن مهيدي - أم البواقي
المؤلف الرئيسي: يوسفي، حدة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yousfi, Hedah
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جوان
الصفحات: 87 - 112
DOI: 10.35395/1728-000-003-005
ISSN: 1112-9255
رقم MD: 814098
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
المساندة الاجتماعية
الضغوط النفسية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المساندة الاجتماعية | عوامل الوقاية | الضغوط
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

791

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا المقال خاصية مهمة من الخصائص الاجتماعية والنفسية التي تنامى الاهتمام بها في الآونة الأخيرة ، لما تحدثه من تأثير إيجابي على الصحة النفسية والجسمية، خاصة وأننا نعيش في عصر أبرز سماته التغير السريع وكثرة الضغوط التي يواجهها الفرد في جميع مناحي حياته ، لذلك أثبتت الدراسات أن وجود قدر مناسب من التعضيد الاجتماعي والعلاقات الاجتماعية المساندة أمر بالغ الأهمية للحفاظ على التوازن النفسي والجسمي .لذلك ارتأت الباحثة التعريف بها وإبراز دورها كعامل وقاية من الضغوط النفسية وكذا دورها في الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية .

Cet article explique le rôle de soutien social par famille, les proches et les collègues à maintenir la santé physique et mentale, en particulier celle des individus qui vivent aujourd'hui dans l'ère du changement rapide de toutes les dimensions de la vie culturelle, sociale, scientifique et technologique, qui a créé beaucoup de problèmes de santé. Par conséquence, les chercheurs ont constaté que les ressources sociales les plus importantes qui maintiennent la santé en temps de crise c'est le soutien social.

هدفت الدراسة إلى التعرف على "المساندة الاجتماعية كعامل وقاية من الضغوط النفسية". واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. وأوضحت الدراسة أن الضغوط النفسية أصبحت سمة للحياة المعاصرة وتجرب بشكل يومي وذلك نتيجة للتغيرات والتبدلات والتعقيدات السريعة المحيطة، ولقد أدى هذا التزايد في الضغوط إلى أن أطلق عليه عصر الضغوط النفسية. وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: أولاً "مفهوم الضغوط" وتضمنت "تعريف الضغوط النفسية، ومصادر الضغوط النفسية، والآثار الناجمة عن الضغوط النفسية على الصحة النفسية والجسمية". ثانياً العوامل الواقية" وتضمنت "تعريف العوامل الواقية، وتصنيف المتغيرات الواقية، ودور عوامل الوقاية". ثالثاً "المساندة الاجتماعية" وتضمنت "تعريف المساندة الاجتماعية، ودور المساندة الاجتماعية ووظائفها". رابعاً "المساندة الاجتماعية كمتغير وسيط في العلاقة بين الضغوط والصحة النفسية والجسدية" حيث تعتبر المساندة الاجتماعية من المتغيرات التي ازداد الاهتمام بها في الفترة الأخيرة، كعامل وسيط بين مصادر الضغط والاستجابة الخاصة بالمساندة الاجتماعية. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن للآخرين تأثير في الحياة كالأهل والأقارب والزوج أو القرين وكذا زملاء العمل والجماعات الرسمية وغير الرسمية التي يرتبط بها الأفراد من خلال دعم ومساندة وتعضيد اجتماعي في المواقف الشاقة والضاغطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1112-9255

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.