ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خطوات المبهمات في القرآن الكريم وعلاقتها بالإسرائيليات عند المفسرين: ابن جزي الكلبي نموذجاً

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الضاوي، يوسف مرزوق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع70
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مايو
الصفحات: 159 - 198
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 814266
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على خطوات المبهمات في القرآن الكريم وعلاقتها بالإسرائيليات عند المفسرين، (ابن جزي الكلبي نموذجاً). وقسم البحث إلى ستة مباحث: تناول المبحث الأول تعريف المبهم لغة واصطلاحاً، وتطرق المبحث الثاني إلى الحديث عن اهتمام المفسرين بإيضاح المبهم بحيث أعتني المفسرون بموضوع المبهمات منذ وقت مبكر؛ لما فيه من الإعانة على فهم المراد من الآيات، وتحقيقاً لرغبة النفوس التي تتشوق لمعرفة كل غريب وغامض ومبهم. وكشف المبحث الثالث عن طريق معرفة المبهمات، وحكم البحث عنها. واشتمل المبحث الرابع على تعريف الإسرائيليات وحكمها فهي تلك الروايات المنقولة عن أهل الكتاب يهوداً كانوا أم نصارى. وأوضح المبحث الخامس مدي اعتماد المفسرين على الاسرائيليات في معرفة المبهمات. وأوضح المبحث السادس نماذج من التفسير ابن جزي الكلبي في المبهمات التي مصدرها أهل الكتاب. كما أشارت نتائج البحث إلى أن علم المبهمات علم قديم نشأ من عهد الصحابة-رضوان الله عليهم، كما أشارت إلى أن المبهم ينقسم إلى قسمين: مبهم يجوز البحث عنه، ومبهم لا يجوز البحث عنه، ولا يمكن معرفته. وأوصى البحث بضرورة دراسة مبهمات القرآن دراسة موضوعية، لا بالكشف عن هذه المبهمات، وبيان علاقة هذا الموضوع بفروع اللغة العربية، مع تطبيق ذلك على نماذج من مبهمات القرآن. كما أوصي بضرورة الابتعاد قدر الإمكان عن الروايات الإسرائيلية مما لم نعلم صدقه ولا كذبه، لعدم ورود ما يؤيده أو ينفيه من شرعنا، مع جواز روايته للاستئناس مع عدم الإيمان بصدقها وعدم تكذيبها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة