ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معوقات الكفالة النفسية لأطفال ضحايا الاعتداء الجنسي

المصدر: أشغال الملتقى العلمي: دراسات حول العنف والإعتداء الجنسي على الطفل
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: يحياوى، حسينة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Yahiaoui, Hassina
مؤلفين آخرين: عزيرو، سعاد شرعاني (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: تيزي وزو
الهيئة المسؤولة: جامعة مولود معمري تيزي وزو - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الصفحات: 208 - 217
رقم MD: 814313
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

147

حفظ في:
المستخلص: تحتاج الصدمة (الإيذاء الجنسي) أن تعالج بصفة مختلفة وفي مراحل مختلفة من حياة الأفراد عقب الحدث (أو الأحداث) وفي مراحل مختلفة من الاضطراب التالي للصدمةPTSD وذلك بأخذ بعين الاعتبار كل العناصر التي أشرنا لها في الأعلى ونخص بالذكر ردود فعل الأولياء أمام الحدث الصدمي الذي وقع طفلهم ضحيته حيث يؤثر دعم الأولياء وقدرتهم على مواجهة الحدث الصدمي وعواقبه على طريقة استجابة الطفل للعلاج ونؤكد أنه من الضروري تقديم نماذج علاجية للأولياء تكون مكثفة ومناسبة لقدراتهم لتدعيم أطفالهم ومساعدتهم على اجتياز هذه الصدمة والعودة بطريقة تدريجية إلى العيش حياة طبيعية في وسط أسرته وأقرانه لتحقيق التوافق الفردي والاجتماعي. وأنهي هذه الورقة بالمقولة التالية لطبيبة الأمراض النفسية للأطفال Pédopsychiatre فيما يخص الكفالة النفسية والاجتماعية للأطفال ضحايا الاعتداء الجنسي:

Incestes; abus sexuels sur lenfant; une réalité bien fondée quil ne sagit plus de remettre en question à lheure actuelle, une réalité qui peut nous heurter nous déranger. Les victimes de violence sexuelle présentent souvent des séquelles psychologiques qui causent une souffrance immense, seules quelques enfants qui sont orientés vert une aide psychologique; soit par un juge ou par des parents en détressent suite a lapparition de troubles graves dite PTSD (troubles post traumatiques) comme la dépression qui est un troubles très fréquent, la violence, la délinquance…. Pour aboutir a une reconstruction psychologique, la démarche thérapeutique se heurte à plusieurs facteurs qui peuvent être de véritables obstacles pour la réussite de cette dernière nous citons comme exemples: Lâge de la victime, sa Relation avec lauteur de labus, Type et durée de labus et l'environnement familiale, sans oublier la nature de la thérapie et le soutien durable inscrit dans le long terme pour les enfants ,notamment en accompagnant les parents en leur proposant une thérapie daide et un soutient sociale dans toute les étapes de la prise en charge de leur enfants.