ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجهالة في العقود وطريقة رفعها

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: اليحيى، محمد بن عبدالعزيز بن إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع72
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يوليو
الصفحات: 455 - 484
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 814364
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي الجهالة في العقود وطريقة رفعها. وتناولت الدراسة مبحثين رئيسين وهما، المبحث الأول: الجهالة المؤثرة ومراتبها وتحته ستة مطالب: المطلب الأول: تعريف الجهالة، المطلب الثاني: العلاقة بين الجهالة والغرر: فأكثر الفقهاء يري أن الجهالة والغرر مترادفان، ويعرفون الغرر بالجهل بالشيء أو عدم العلم به، وقال الكمال ابن الهمام:" الغرر: ما طوي عنك علمه"، المطلب الثالث: حكم الجهالة ومراتبها: وقد قسم الفقهاء الجهالة إلى ثلاث مراتب، الأولي: جهالة كثيرة، الثانية جهالة يسيرة، جهالة متوسطة بين الرتبتين، المطلب الرابع: الجهالة في العقود اللازمة والجائزة، المطلب الخامس: الجهالة في عقود المعاوضات والتبرعات: فلم يختلف العلماء في أن محل الجهالة هي عقود المعاوضات، وإنما تنازعوا في تأثير الجهالة علي عقود التبرعات، واختلفوا في ذلك علي قولين، القول الأول: أن الجهالة تؤثر في عقود التبرعات فتبطلها، والقول الثاني: أن الجهالة لا تؤثر في عقود التبرعات، فتصح هذه العقود مع الجهالة. المطلب السادس: الجهالة في بيوع الناس اليومية. المبحث الثاني: طريقة رفع الجهالة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن الجهالة ليست بدرجة واحدة بل من يسر الدين أن تجاوز عن يسيرها، وهذا بلا خلاف بين الفقهاء، وأن الجهالة الكثيرة محرمة بلا خلاف ايضاً، وأن ما بينهما-وهي المتوسطة-ففيها الخلاف، وأن حقيقة الخلاف الفقهي فيها عائد لتحقيق مناط الجهالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة