ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقاطب المكاني في القصة القصيرة: قراءة في ظنون وراء الأشجار لرزان المغربي

المصدر: المجلة العلمية لكلية التربية
الناشر: جامعة مصراتة - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: فنخيرة، صفاء امحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س3, ع5
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 35 - 50
رقم MD: 814585
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن التقاطب المكاني في القصة القصيرة في ضوء قراءة في (ظنون وراء الأشجار) لرزان المغربي. اشتمل المقال على مقدمة، ومحورين أساسيين. المقدمة تضمنت مطلبين، وهما: المطلب الأول: المفهوم اللغوي ونشأته، والمطلب الثانى: التأصيل النقدي للمصطلح، فهو مفهوم منهجي استراتيجي لتصنيف المكان ودراسته، ويعنى وجود قطبين متعارضين في المكان وفق تقابلات ضدية كالإقامة والانتقال، وهذه التقابلات عادة ما تكون مكثفة بدلالات سيميائية وأيديولوجية، ومن ثم تطرد صفاتها الإنتاجية وتوليدها للعلاقات التقابلية والثنائيات المتضادة التي تربط بين حالات التعارض بين الأشياء والموضوعات ، وتجمع بين قوى وعناصر متعارضة، بحيث تعبر عن العلاقات والتوترات التي تحدث عند اتصال الراوى أو الشخصيات بأماكن الأحداث . ثم انتقل في المحور الأول إلى التعرف على التقاطب الظرفي، وقسم هذا المحور إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: (وراء/أمام)، والمطلب الثانى: (هنا/هناك). والمحور الثانى كشف عن تقاطب الداخل والخارج، وقسم هذا المحور إلى مطلبين، وهما: المطلب الأول: تقاطب الأنا والآخر، والمطلب الثانى: تقاطب الملكية والشيوع. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المكان يرتبط بالحرية في أبسط صورها، وهي حرية الحركة فيه، فالحرية" هي مجموع الأفعال التي يستطيع الإنسان أن يقوم بها دون أن يصطدم بحواجز أو عقبات، أي بقوى ناتجة عن الوسط الخارجي، لا يقدر على قهرها أو تجاوزها". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة