ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مكانة الحديث النبوي في العقيدة الإسلامية

المصدر: مجلة كيرالا
الناشر: جامعة كيرالا - قسم العربية
المؤلف الرئيسي: العتيبى، سهل بن رفاع بن سهيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alotaibi, Sahal ben Refa ben Sahaal
المجلد/العدد: مج1, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 237 - 251
ISSN: 2277-2839
رقم MD: 815621
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
LEADER 04945nam a22002057a 4500
001 1574679
041 |a ara 
044 |b الهند 
100 |a العتيبى، سهل بن رفاع بن سهيل  |g Alotaibi, Sahal ben Refa ben Sahaal  |e مؤلف  |9 140718 
245 |a مكانة الحديث النبوي في العقيدة الإسلامية 
260 |b جامعة كيرالا - قسم العربية  |c 2012 
300 |a 237 - 251 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يهدف هذا إلى التأكيد على أن التمسك والاستدلال بالسنة النبوية في العقيدة والأحكام من لوازم العقيدة الإسلامية الصحيحة، بل إن ذلك من لوازم تحقيق شهادة أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم، تلكم الكلمة التي يسمعها المسلمون كل يوم خمس مرات حين ينادي بها المؤذن لأعظم شعيرة بعد التوحيد، قائلا: (أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله). بل المسلم في كل صلاة وفي دعاء التحيات يقول في آخره: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله). \ والشهادة له عليه والصلاة والسلام بأنه رسول الله: تعني تصديقه فيما أخبر، وطاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر، وألا يعبد الله إلا بما شرع. \ وعليه فالذين يحتجون بالسنة النبوية عموما أو أخبار الأحاد أو العقائد أو الأحكام، أو يحرفونها ويأولونها أو يفوصون معانيها إذا لم توافق أفهاهم وعقولهم هم في واقع الأمر وحقيقته لم يحققوا معنى شهادة أن محمدا رسول الله. \ بل الذين لا يحتجون بالسنة النبوية هم في حقيقة الأمر لا يعارضون بالقرآن، لأن الله أمر في كتابه بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، كما قال تعالى: (وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا). بل إن الله- عز وجل- جعل اتباعه صلى الله عليه وسلم دليلا على صدق محبة العبد لله عز وجل، قال تعالى: (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ). \ ولمكانة السنة النبوية من العقيدة الإسلامية عنى بها سلفنا الصالح قولا وعملا وعلما واعتقادا وتصنيفا وتأليفا، فلا تكاد تجد كتابا من كتب العقائد المسندة أو المختصرة أو المطولة إلا ويشير مؤلفه إلى مكانة السنة من العقيدة، بل إن من مسميات العقيدة في القرون الفاضلة: السنة كما في كثير من مؤلفات السلف. \ وقد جاء هذا البحث لبيان هذه المكانة والعلاقة بالعقيدة الإسلامية. من جهة كون السنة النبوية هي المصدر الثاني من مصادر العقيدة الإسلامية، ومن جهة كون الاستدلال بها من لوازم صحة العقيدة وتحقيق معنى الشهادتين اللتين هما الركن الأول من أركان الإسلام. وكذا من تحيقي الإيمان بالرسل الذين هو ركن من أركان الإيمان. وذلك من خلال ذكر شواهد من عناية المصنفين في العقائد المسندة والمختصرة. والتاريخ خير شاهد فلا نصر ولا عز ولا تمكين لأمه الإسلام حتى تعود إلى كتاب ربها وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وتطبقهما في سائر شؤون حياتها فقد ترك فينا صلى الله عليه وسلم ما أن تمسكنا بهما فلن نضل أبدا: كتاب وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. 
653 |a السنة النبوية  |a علم الحديث  |a علماء الحديث  |a العقيدة الإسلامية  |a الأحاديث النبوية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 018  |f Majalla kairala  |l 003  |m مج1, ع3  |o 1693  |s مجلة كيرالا  |t Kairala journal  |v 001  |x 2277-2839 
856 |u 1693-001-003-018.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 815621  |d 815621 

عناصر مشابهة