ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرمزية في المسرح الفلسطيني: تجلية المعمار الرمزي في مسرحيتي الباب ، والقبعة والنبي ، لغسان كنفاني

المصدر: مجلة كيرالا
الناشر: جامعة كيرالا - قسم العربية
المؤلف الرئيسي: الوافي، محمد شافعي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 147 - 152
ISSN: 2277-2839
رقم MD: 816185
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الرمزية في المسرح الفلسطيني من خلال تجلية المعمار الرمزي في مسرحيتي "الباب" و"القبعة والنبي" لغسان كنفاني. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: الرمزية في المسرح الفلسطيني: فقد كانت هناك جذور للفن المسرحي في اعمال كتاب فلسطين في النصف الأول من القرن العشرين، ولكن هذه الجهود المسرحية تعرضت للصدمة عام 1948م، حيث حدثت نكبة فلسطين كما يعبر عنها الكاتب د/ كمال احمد غنيم، جاءت النكبة لتضيع الكثير من الجهود المسرحية. المحور الثاني: عالم الرموز في مسرحيتي غسان: فمسرحية الباب مكثفة بالرموز، والرموز فيها تحمل مضامين مختلفة ولكنها بالجملة تعرب عن الثورة ضد النظام أو السلطات الحاكمة على الأرض، وهذا النظام تمثله هذه المسرحية الهة ملك القبيلة الثلاثة صدا وهبا وصمود. المحور الثالث: مسرحية القبعة والنبي: وهذه المسرحية لا تخلو من أفكار غسان النضالية والثورية، بل قصتها مبنية علي أساس تلك المضامين المكثفة وهي تتكون من أصوات ضد الحيف والظلم. وختاماً فقد اقنع الاديب المناضل غسان كنفاني الكتاب والقراء من خلال اعماله المسرحية، أن الاتجاه الرمزي هو من أفضل الوسائل وأحكمها لمزاولة الكتابة الأدبية في عالم تتحكم فيه الأوساط المحتلة أو المستعمرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2277-2839

عناصر مشابهة