ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تطور تلحين القصيدة عند محمد عبدالوهاب

المصدر: شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: سحاب، سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع169
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ربيع
الصفحات: 144 - 163
ISSN: 1687-2452
رقم MD: 816204
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن تطور تلحين القصيدة عند محمد عبد الوهاب. واشتملت الدراسة على عدة مباحث، أشار المبحث الأول إلى: قصائد العشرينيات، ونذكر منها "أخاف عليك من نجوى العيون" لأحمد رامي، "يا حبيبي كحل السهد جفوني" لعزت الهجين، و"ردت الروح" لأحمد شوقي، حيث تمتاز هذه القصائد بالالتزام الصارم بطريقة تلحين أبى العلا محمد، أو استعمال الوحدة الكبيرة في الإيقاع من بداية القصيدة لآخرها، ولكن هذا الالتزام بالكلاسيكية الشكلية لم يمنع "عبد الوهاب" من التمرد على بعض القواعد المسيطرة على طريقة تلحين القصيدة في ذلك الوقت. واستعرض المبحث الثاني: قصائد الثلاثينيات، ونذكر منها: "سجى الليل" لأحمد شوقي، حيث تعتبر الثلاثينيات من أهم مراحل تطوير القصيدة عند محمد عبد الوهاب والتي أدت إلى ظهور شوامخ قصائده في الأربعينيات. وتطرق المبحث الثالث إلى: قصائد الأربعينيات، حيث أتت في سنة 1941م قصيدة واحدة تعتبر لوحدها مرحلة مهمة في تاريخ الموسيقى العربية، وهي قصيدة "الجندول" من شعر على محمود طه. وتحدث المبحث الرابع عن: قصائد الخمسينيات، وعلى رأسها قصيدة جبل التوباد عام1951م من مسرحية "مجنون ليلى"، وهي ذات طابع عاطفي حميمي مؤثر جدا، فيها عودة واضحة إلى الأصول الغنائية النابعة من التجويد القرآني والآذان. وجاء المبحث الخامس والأخير متحدثا عن: قصائد الستينيات، حيث قصيدة غناها محمد عبد الوهاب على عودة "أغار من قلبي"، وهي آخر قصيدة لحنها وغناها عملاق القصيدة العربية ورائد القصيدة العربية الغنائية المتطورة "محمد عبد الوهاب". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2452

عناصر مشابهة