ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر التراث في الموسيقي اللبنانية

المصدر: شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: سحاب، سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع171
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: خريف
الصفحات: 84 - 94
ISSN: 1687-2452
رقم MD: 834741
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن أثر التراث في الموسيقي اللبنانية". وذكر المقال أنه عند النظرة الأولي للمدرسة الموسيقية اللبنانية بالرغم من حداثة سنها (الثلاثينيات من القرن العشرين)، تبدو متشعبة الأساليب التلحينية، ويبدو هذا التشعب صعب التفسير، حتى أن الموسيقي اللبنانية من هذه الناحية أصعب للتفسير والتحليل من الموسيقي المصرية لولا نظرية موسيقية قيمة لزكي ناصيف. كما بين أن المدرسة الموسيقية المصرية بالرغم من اختلاف وتنوع أساليب التلحين فيها بين ممثليها، ترتبط بتراث موسيقي واحد وهو التراث الموسيقي الشعبي المصري الموجود في الغناء الشعبي وترانيم الكنيسة القبطية القديمة. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: نظرية زكي ناصيف. ثانياً: فلمون وهبي. ثالثاً: سامي الصيداوي. رابعاً: عفيف رضوان. خامساً: زيادة رحباني. سادساً: توفيق الباشا. سابعاً: حليم الرومي. ثامناً: خالد أبو النصر. واختتم المقال موضحاً أن خالد أبو النصر يتميز بين الموسيقيين اللبنانيين بخطه الموسيقي، فقد مزج بين الخط اللبناني التركيبي والخط الأوروبي في التلحين، مقابلاً في ذلك ما فعله محمد عبد الوهاب في مصر، ويتضح ذلك في كل أعماله الممتازة للمغنيتين الكبيرتين زكية حمدان ونور الهدي: حملتنا يا هواتنا، خلقت جميلة، إلي سمراء سليمي وتانجو يابيتنا في الجنان كلها بصوت زكية حمدان وتانجو الامل وبوليرو ليلي بصوت نور الهدي حيث نري اللحن المشرقي الأصيل بمقاماته العربية الراست والبياتي والحجاز كار وغيرهما بقالب غربي وبشكل تركيبي مدهش لا يدعك تشك ولو للحظة واحدة في عدم تجانس القالب الغربي معه اللحن العربي أو من الشخصية العربية للعمل الفني ككل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2452

عناصر مشابهة