ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







طائفة الصيارفة في مصر في القرن التاسع عشر

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بنها - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالرحيم، جمال عبدالرحيم خليفة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع41, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 127 - 174
ISSN: 1687-2525
رقم MD: 817142
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على طائفة الصيارفة في مصر في القرن التاسع عشر. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: التعريف بالصيارفة وتضمن، أولاً: الشروط الواجب توافرها في الصيارفة عموماً، ثانياً: الهيكل التنظيمي لطائفة الصيارفة: ويتكون الهيكل التنظيمي للطائفة من شيخ الصيارفة أو الطائفة، والصيارفة، ومساعد الصراف، ويتبع هؤلاء الضامن، والمصدق على الضامن. المحور الثاني: مرتبات الصيارفة: كانت الماهية التي تربط وتحدد لكل صراف بالطبيعة تكون حسب درجته ولياقته، ولذلك اختلفت رواتب الصيارفة، فكانت أكبر الرواتب من نصيب صيارفة الخزينة الخديوية وكانت تقدر بنحو 2000قرش شهري. المحور الثالث: أدوات وسجلات الصيارفة وهي، دفتر الأصناف وهو خاص بأنواع التقاوي، دفتر الغلال، دفتر المشتريات، دفتر الأجر، دفتر الجريدة. المحور الرابع: الجهات الرقابية والحسابية على الصيارفة. المحور الخامس: الصيارفة وجرائم التعدي على الأموال العامة والخاصة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن الحكومة أدركت أن انتظام السجلات وضبط حسابات الصيارفة هو حجر الأساس لانتظام مالية الدولة. وأن الصيارفة تحملوا العبء الأكبر وان لم يكن الأوحد في عملية جمع وتسجيل أموال وضرائب الحكومة. والحكومة قد نجحت في تحديد اختصاصات الصيارفة وضبط حساباتهم من خلال سجلاتهم وتنظيم عملية قبض وقيد وتسليم الأموال. كما أوضحت الدراسة أن حسن السلوك والاستقامة والسيرة الذاتية للفرد، كان شرطاً اساسياً لتولي تلك الوظيفة وغيرها من الوظائف الإدارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2525