ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السياق والتقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي

العنوان بلغة أخرى: The Context’s Evidence And Its Role In Laying Down The Syntactical Rules
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: سلامة، إيهاب عبدالحميد عبدالصادق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الزهار، حسنة (مشرف), سليمان، أميرة أحمد يوسف (مشرف)
المجلد/العدد: ع16, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 59 - 88
DOI: 10.21608/JSSA.2015.13242
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 817412
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاتساق النصي | الإحالة | علم النص | إحالة مقامية | الاستقراء النحوي | القياس | مسرح الحدث اللغوي | علم النحو | السبك | علم اللغة الاجتماعي | التحليل اللغوي | السياق الغير لغوي | شرح القواعد بالصور | السياق | صناعة المعجم | السياق اللغوي | تأليف كتب النحو | القواعد العلمية للتقعيد | التحليل النحوي | اضطراب القاعدة النحوية
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

80

حفظ في:
المستخلص: The thesis begins with a preface contains the determining the most important terms used in this thesis the context. I offered the general meaning, which is related to the language and others. Then I offered the special meaning associated with the language only. In the beginning of the thesis, I mentioned, generally, the importance of context’s consideration in linguistics' analysis: my main point in this thesis is to make reference to that the nonattendance of context about the syntactical analysis may lead to: a. Confusion of the syntactical rules. b. Deprivation of comprehension of syntactical, rhetorical guiding mentally, and the language will reach a stage of chaos. c. Disconnection of context’s joints. d. Falling down in doctrinal deadlock at the time when dealing with verses of the Holy Koran and Prophetic Tradition. On the basis of what I offered before, I stated the scientific rules which we must follow at the laying down the syntactical rules.

هدف البحث إلى التعرف على السياق والتقعيد النحوي والتوجيه الإعرابي. اشتمل البحث على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول عرف السياق، فهو يمثل العالم الخارج عن اللغة بما له من صلة بالحدث اللغوي أو النص، ويتمثل في الظروف الاجتماعية والنفسية والثقافية للمتكلم والمشتركين في الكلام أيضاً. أما المحور الثاني تتبع مكونات سياق الحال، وهما: المتكلم وما يتعلق به، والسامع والمخاطب، والبيئة المحيطة بالكلام. وكشف المحور الثالث عن غياب السياق عن التقعيد والتوجيه، ومنها: اضطراب القاعدة النحوية. والمحور الرابع قدم بعض دلالات التفاعل، وهما: التفاعل من واحد، وتفاعل من اثنين أو جمع. وأثبتت نتائج البحث أن من أشمل تعريفات السياق التعريف الذي أشار إليه ديفيد كريستال بقوله " وفى أوسع معني لسياق الحال فإنه يشمل الخلفية غير اللغوية لنص أو كلام ما كاملة وبكل ما فيها ويشمل ذلك الموقف الحالي الذي يستخدم فيه النص أو الكلام، ووعي المتكلم والسامع لما قيل قبل، وأية معتقدات أو افتراضات سابقة خارجية. كما تبين إهمال السياق عند توجيه النصوص الشرعية قد يوقع في مأزق شرعي وعقيدي. وأوصي البحث بضرورة التأكيد على الاتجاه العلمي الذي يقول " إن القاعدة يجب أن تؤخذ من العرف وعادة أصحاب اللغة". والعمل على أهمية الرسومات والصور الفوتوغرافية التي ترسم مسرحاً للحدث اللغوي عند شرح القواعد النحوية للناشئة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-8321

عناصر مشابهة