ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نهر النيل وأثره في بداية تطور علوم الفلك والتقويم

العنوان المترجم: The Nile River and Its Impact at The Beginning of The Development of Astronomy and Evaluation
المصدر: مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، أميرة عصام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالعال، عائشة محمود (مشرف) , علي، محمد صالح (مشرف)
المجلد/العدد: ع16, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 199 - 216
DOI: 10.21608/JSSA.2015.13252
ISSN: 2356-8321
رقم MD: 817435
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
LEADER 03606nam a22002537a 4500
001 1576651
024 |3 10.21608/JSSA.2015.13252 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 437445  |a إبراهيم، أميرة عصام  |q Ibrahim, Amira Essam  |e مؤلف 
242 |a The Nile River and Its Impact at The Beginning of The Development of Astronomy and Evaluation 
245 |a نهر النيل وأثره في بداية تطور علوم الفلك والتقويم 
260 |b جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية  |c 2015 
300 |a 199 - 216 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى الكشف عن نهر النيل وأثره في بداية تطور علوم الفلك والتقويم. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن التقويم، حيث عندما أصبحت الزراعة الاهتمام الرئيسي له شعر بضرورة التنبؤ بمستقبل هذا النهر، فحرص على ضبط ومعرفة مواعيد الفيضان. كذلك جاء في المحور الثانى التعرف على السنة المصرية، من خلال ثلاثة فصول، وهما: فصل الفيضان، وفصل البذر، وفصل الحصاد. وأشار المحور الثالث إلى اتجاه المصري القديم نحو الجنوب، فكان نهر النيل هو المحرك الرئيسي لفكر المصري القديم، حيث جعل له الأولوية في كل شيء فكان محور حياته والشغل الشاغل له. أوضحت نتائج البحث أن معرفة المصريين للسنة الموسمية ارتباط بملاحظتهم ارتفاع وانخفاض نهر النيل، حيث لاحظوا أن ظاهرة فيضان النيل ظاهرة تتكرر سنوياً وبانتظام فأنشئت السنة النيلية، وأصبحت بداية التقويم مع بداية وصول الفيضان. وأظهرت النتائج ارتباط فكر المصري منذ أقدم العصور بالاتجاه نحو الجنوب وهو اتجاه مجرى النيل، حيث تقع منابعه، فاعتبره الاتجاه الصحيح الذي اتخذ منه قاعدة، وانعكس ذلك في تقسيمه مصر إلى إقليمين: سمي الجنوب (منبع النيل) مصر العليا، في حين عرف الشمال (مصب النيل) بمصر السفلي، كما عبر عن تلك الفكرة بعدد من الأدلة اللفظية مثل " خنتي"، " الإبحار نحو المنبع" أي التوجه إلى الجنوب، وعلى العكس من ذلك كلمة خد ومعناها " الإبحار نحو المصب". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علم الفلك  |a التقويم  |a التاريخ المصرى القديم  |a نهر النيل 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 012  |e Academic Research Journal for Arts  |f Mağallaẗ Al-Baḥṯ Al-ʿilmī Fī Al-Ādāb  |l 005  |m ع16, ج5  |o 0795  |s مجلة البحث العلمي في الآداب  |v 016  |x 2356-8321 
700 |a عبدالعال، عائشة محمود  |g Abdalaal, Aisha Mahmoud  |q Abdulaal, Aishah Mahmoud  |e مشرف  |9 263363 
700 |9 279850  |a علي، محمد صالح  |g Ali, Mohammed Saleh  |q Ali, Mohammed Saleh  |e مشرف 
856 |u 0795-016-005-012.pdf  |n https://jssa.journals.ekb.eg/article_13252.html 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 817435  |d 817435 

عناصر مشابهة