العنوان المترجم: |
Methodological Skepticism of Islam |
---|---|
المصدر: | مجلة أنسنة للبحوث والدراسات |
الناشر: | جامعة زيان عاشور بالجلفة - كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية |
المؤلف الرئيسي: | ميلود، طيبي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج7, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 166 - 179 |
DOI: |
10.46217/1065-007-001-029 |
ISSN: |
2170-0575 |
رقم MD: | 817670 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على الشك المنهجي. أشار البحث إلى أن جابر بن حيان أول من أرسي قواعد العلم التجريبي حيث قال فيه بول كراوس" أن جابر بن حيان قد سار بالتراث الشرقي في الكيمياء في اتجاه أثر تجريبياً وتنظيمياً، وبعد به عن السرية والرموز". وأوضح البحث أن الجاحظ رائد أخر من رواد المنهج التجريبي وهو أشهر من استخدمه من علماء الإسلام، وقد تجلى ذلك في مؤلفاته العديدة. وبين البحث أن المعاينة عنصر من عناصر التحقيق من علوم الطبيعة، يضم إليه التجربة والمقابلة والفرض، والتصنيف وكل قول في نظر الجاحظ" يكذبه العيان، فهو أفحش خطأ، وأسخف مذهباً، وأدل على معاندة شديدة او غفلة مفرطة". وأظهر البحث أن خصائص هذا المنهج عند المسلمين، الدقة العلمية، فقد امتاز المنهج الحديث بالدقة في مختلف الأصعدة دقة في الكميات، ودقة في الزمن، ودقة في العمل، والأمانة العلمية التي ميزت البحث العلمي عند المسلمين، أما الخاصية الأخرى لهذا المنهج هو طلب الحقيقة بكل موضوعية، فهو سعي جاد بعيداً عن الذاتية والتحيز وتكريس الجهد لإظهار الحقيقة. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الجاحظ كان هدفه من الشك إدراك الحقائق وليس الهدم والتزييف وزيادة الشكوك وهذا ما طبقه الجاحظ على نفسه على عدد من الروايات التي لم يتقبل صحتها وكان بحاجة إلى الشك فيها سواء شكوكه في روايات ارسطو " مثل حديثه عن الضفدعة" أو روايات غيره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2170-0575 |