ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشباب المغربي والعمل الجمعوي تحديث البنيات وتقليدية العلاقات والقيمال

المصدر: مجلة إنسانيات
الناشر: مركز البحث في الأنثربولوجيا الإجتماعية و الثقافية
المؤلف الرئيسي: شريكي، هناء (مؤلف)
المجلد/العدد: ع68
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 49 - 70
ISSN: 1111-2050
رقم MD: 818155
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن الشباب المغربي والعمل الجمعوي: وتحديث البنيات وتقليدية العلاقات والقيمال. وقسم المقال إلى أربعة نقاط: تناولت النقطة الأولى المجتمع المدني في المغرب: من الأشكال التقليدية-العفوية إلى التنظيمات الجمعوية بحيث أن التفكير في العمل الجماعي، مهيكلاً كان أو غير مهيكل، ليس واقعاً جديداً بالنسبة للمجتمع المغربي، فالحركة الجمعوية بالخصوص ليست أمراً مستجداً بالنسبة له بحيث عرف أنماطاً عديدة من المشاركة الاجتماعية، بحيث يعتبر قانون 1901 بمثابة محطة حاسمة في تقنين عمل المجتمع المدني في فرنسا ، كما أن عدداً كبيراً من الدول، ومن بينها المغرب، استلهمت من روح هذا القانون ونصه في صياغة القوانين المتعلقة بالعمل الجمعوي، ومن بينها ظهير الحركات العامة لسنة 1958، الذي اعتبر آنذاك من طرف الحركة التقدمية الناشئة خطوة أساسية في بناء المجتمع الديمقراطي ودولة المؤسسات. وتطرقت النقطة الثانية الجمعية التنموية والشباب المغربي وذلك من خلال حضور الشباب من خلال مهمة الجمعية، وحضور الشباب داخل الهياكل الجمعوية. واستعرضت النقطة الثالثة مواقف وتمثلات الشباب للعمل الجمعوي وذلك من خلال فقرتين: استعرضت الفقرة الأولى الشباب، فكرة الانخراط في الجمعية والعمل الجمعوي. وناقشت الفقرة الثانية موقف الشباب غير الجمعوي من المشاركة السياسية. وأوضحت النقطة الرابعة القيم بين إشكالية التنمية وموقع الشباب داخل العمل الجمعوي. واختتم المقال موضحاً أن الجمعية التنموية(بالجهة) قد استطاعت أن تستجيب لمقتضيات التغيير الاجتماعي من خلال هياكلها التنظيمية وقوانينها الأساسية، غير أنها لم تصل إلى المرحلة التي تتمكن فيها من تغيير منظومتها القيمية التي مازالت أقرب لمنطقة اشتغال العائلة منه على منطق التنظيم الحديث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1111-2050