ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الإستشراف الإستراتيجي من أجل المؤسسات والأقاليم

العنوان بلغة أخرى: Strategic Foresight for Corporate and Regional Development
La Prospective Stratégique Pour Les Entreprises et Les Territoires
المصدر: مجلة استشراف للدراسات المستقبلية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: دورانس، فيليب (مؤلف)
مؤلفين آخرين: 352446 غودي، ميشيل الحساني، فتيحة (352446 م. مشارك عارض)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 300 - 303
DOI: 10.12816/0027919
ISSN: 2413-4449
رقم MD: 818210
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

82

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى عرض كتاب بعنوان: الاستشراف الاستراتيجي من أجل المؤسسات والأقاليم. وتناولت الورقة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه غالباً ما يجري تخصيص الدراسات الاستشرافية لمستويات تحليلية كلية macro، سواء أكانت دراسات علي مستوي قومي/ وطني أم هلي مستوي دولي، ونادراً ما تطلب الإحاطة بمستويات اقل تجميعاً أي المستويات التحليلية الوسيطة meso، وهذا ما ينجح في تقديمه هذا الكتاب، أي في تطبيق الاليات الاستراتيجية والاستشرافية علي مستويات الأقاليم والشركات والمؤسسات. وبينت الورقة أن هذا الكتاب لا يروم مقاربة تفصيلية للاستشراف بقدر ما يهدف إلى منح القارئ مقدمة مركّزة عن الاستشراف الاستراتيجي، على امتداد ثلاثة فصول رئيسة اضيف لهم فصلاً إضافياً، والفكرة الأساسية التي ينطلق منها المؤلّفان هي الربط بين الاستشراف والاستراتيجية، ذلك أنّ "الفعل من دون هدف ليس له معنى"، كما أنّ " الاستباق يحفّز الفعل"، ومن ثمّ جاء مفهوم "الاستشراف الاستراتيجي". وأوضحت الورقة أن المؤلفان قد خصصا الفصل الأول من الكتاب "الصرامة اللازمة من أجل عدم انضباط فكري"، للتعريف الدقيق بأوجه الاختلاف الجوهرية بين التخطيط والاستراتيجية والاستشراف، توطئة للحديث عن الاستشراف الاستراتيجي من خلال حالات عملية توضيحية، وفي الفصل الثاني" من مشكلات الاستشراف الاستراتيجي إلى مناهجه" عرضَ منهجيات الاستشراف الاستراتيجي في منحي عملي أكثر يستهدف فئة الشركات والمؤسسات، ويكرس الفصل الثالث بعنوان:" الاستشراف الاستراتيجي من أجل الأقاليم"، لنشأة الأنماط الاولي للتخطيط والاستشراف مع سياسات تهيئة التراب الوطني ولامركزية الجهات والاقاليم واستقلاليتها، والتي أدت فيها مندوبية إعداد التراب والعمل الجهوي دوراً مركزياً، واخيراً في الفصل الرابع" السيناريوهات بصفتها أدوات الاستراتيجية والتسيير" يعالج الاستخدام السليم للسيناريوهات. وختاماً تجدر الإشارة إلى أنّ هذا الكتاب قد أضحى من "كلاسيكيات" المدرسة الفرنسية للاستشراف، وأنه تُرجم إلى سبع لغات (الإنكليزية والألمانية والإسبانية والبرتغالية والإيطالية، وأيضًا إلى الصينية والعربية). وتدعم اليونسكو هذه النسخ المترجمة، ومن ثمّ فهي متوافرة للتحميل مجّانًا على الإنترنت كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2413-4449
البحث عن مساعدة: 732739

عناصر مشابهة