ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المستقبل الأقصى: أهم التحديات التي ستعيد تشكيل العالم في العشرين عاما القادمة

العنوان بلغة أخرى: The Extreme Future: The Top Trends That will Reshape the World in the Next 20 Years
المصدر: مجلة استشراف للدراسات المستقبلية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: كانتون، جيمس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الريدي، لبنى علية (مترجم) , أبو زيد، أحمد (عارض)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 307 - 311
DOI: 10.12816/0027921
ISSN: 2413-4449
رقم MD: 818213
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم لمحة عن كتاب: "المستقبل الأقصى: أهم التحديات التي ستعيد تشكيل العالم في العشرين عاما ًالقادمة". دار المقال حول ثلاث محاور رئيسة. المحور الأول تناول التحديات التي واجهت الولايات المتحدة الأميركية عقب حوادث الحادي عشر من أيلول / سبتمبر 2001. وخصص المحور الثانى لمعرفة الاتجاهات الأهم التي ستقود تغير المستقبل، وذلك على أساس خمسة عوامل محددة لمستقبل الأقصى للعالم، وهما: السرعة، والتعقيد، والخطر، والتغير، والمفاجأة. وتتبع المحور الثالث أهم التحديات والعقبات والقضايا الكبرى التي ستواجه مستقبل البشرية، وتحدد مصيرها خلال العقود القادمة، وهما: أزمة الطاقة، واقتصاد الابتكار، والقوى العاملة، طبّ إطالة العمر، والعلم السحري، وتأمين المستقبل، ومستقبل العولمة، ومستقبل التغير المناخي، ومستقبل الفرد، ومستقبل أميركا والصين. واختتم المقال بالإشارة إلى لا يؤاخذ على الكتاب أنه أوهم القارئ في المقدمة بأنه سيجد قراءة وتفسيراً مختلفاً لما يجري وسيجرى في العالم مستقبلياً، إلا أنه بعد قراءة الكتاب يجد القارئ نفسه أمام القراءة النمطية التي لا تخرج عما يقدمه الكثير من خبراء المستقبل وعلماء المستقبليات. فالقضايا العشر التي ركز عليها المؤلف عليها المؤلف تكاد تكون محل إجماع بين الكتاب على أنها أصعب التحديات والمخاطر التي ستواجه البشرية في المستقبل وأهمها. ولم يترك المؤلف العنان لخياله ولتوقعاته لتساعده على توقع التغييرات والتحولات التي قد تتسبب فيها القوى الاجتماعية والبشرية، والتداعيات السياسية والاقتصادية (الجيو-اقتصادية على وجه التحديد) على تشكيل المستقبل ومسارات تحولاته القادمة، بدليل أنه غفل – بسبب اعتماد ه الكبير على المناهج الرياضية والحاسوبية عن توقع الكثير من التحولات التي كان يمكن " التنبؤ" بوقوعها، وعن دور العوامل الإنسانية والاجتماعية في صوغ المستقبل " البشري". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2413-4449

عناصر مشابهة