ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرواية السعودية بين التنوير والتكفير: قراءة اجتماعية-تاريخية

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
المؤلف الرئيسي: العمري، علياء عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع463
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 95 - 109
DOI: 10.12816/0041828
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 818768
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

61

حفظ في:
LEADER 03952nam a22002177a 4500
001 1577490
024 |3 10.12816/0041828 
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |9 438648  |a العمري، علياء عبدالله  |e مؤلف 
245 |a الرواية السعودية بين التنوير والتكفير:  |b قراءة اجتماعية-تاريخية 
260 |b مركز دراسات الوحدة العربية  |c 2017  |g سبتمبر 
300 |a 95 - 109 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى الكشف عن الرواية السعودية بين التنوير والتكفير: "قراءة اجتماعية-تاريخية". وذلك من خلال عدة عناصر: تطرق العنصر الأول إلى الحديث عن بدايات الرواية وتطورها في السعودية وذلك من خلال عدة مراحل وهم: تجسد المرحلة الأولى نشأة الرواية منذ عام 1930 إلى عام 1954، والمرحلة الثانية تعد مرحلة التأسيس والتي وصفها "النعمي" بفترة الجمود الروائي، والمرحلة الثالثة هي مرحلة انطلاق الرواية السعودية حيث تزايد الإنتاج الروائي وتعدد موضوعاته ونضجت تجاربه وتقنياته الفنية، والمرحلة الرابعة هي مرحلة التحولات الكبرى والتي كانت في فترة التسعينيات الميلادية. وناقش العنصر الثاني الفضاء الاجتماعي العام: نزال فكري بين التنوير والتفكير. وأظهر العنصر الثالث الطفرة الروائية: تسونامي/ ربيع الرواية بحيث تعد حقبة تسعينيات القرن العشرين حقبة الطفرة في حياة الرواية السعودية، حيث تزامن النضج الروائي على مستوى غزارة الإنتاج والجرأة في الموضوعات ومهارة السرد مع العديد من التحولات الثقافية والاجتماعية والسياسية التي طرأت على المجتمع آنذاك. وتناول العنصر الرابع الرواية بين الحلال والحرام. وكشف العنصر الخامس عن الرواية النسائية: اللحاق بالركب بحيث تعَدّ التجربة الروائية النسائية في السعودية من التجارب المتفردة لعدة أسباب، منها ما يتعلق بظروف نشأتها، ومنها ما يتصل بمضامينها الروائية، فتأخرت الرواية النسوية ٣٣ عاماً عن صدور رواية "عبد القدوس الأنصاري" التوأمان في عام ١٩٣٠ حيث كانت أول رواية نسائية في عام ١٩٦٣ "لسميرة خاشقجي" بعنوان ودعت آمالي. واختتم البحث مشيراً إلى أن الظروف الحالية تمثل أملاً جديداً، إذ ما زال الخطاب الروائي السعودي حاملاً مضامين متعددة تتسم بالجرأة، حيث كتب لها الصمود أمام ما تواجهه من هجوم ونقد ومنع من قبل ما يمكن أن نطلق عليهم حراس البوابات كالمحتسبين والمحافظين ورقابة المطبوعات ودور النشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الأدب العربي  |a الروائيون السعوديون  |a النقد الأدبي  |a علم اجتماع الأدب 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 007  |e The Arab Future  |f Al-mustaqbal al-’arabī  |l 463  |m مج40, ع463  |o 0351  |s المستقبل العربى  |v 040  |x 1024-9834 
856 |u 0351-040-463-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a EcoLink 
999 |c 818768  |d 818768 

عناصر مشابهة