ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور العلماء والفقهاء ومكانتهم عند عبدالعزيز بن مروان 65 هـ-85 هـ = 684 م-704 م

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: الصوفي، حميد مرعي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج52, ع7,8
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: صفر
الصفحات: 513 - 534
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 818839
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على دور العلماء والفقهاء ومكانتهم عند عبد العزيز بن مروان (65ه-85ه/684م-704م). اشتمل البحث على مبحثين، المبحث الأول: عبد العزيز بن مروان، سيرته وأهم أعماله، فهو عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس، ويكني أبو الاصبغ ولد في المدينة وأمه ليلى بنت زيان بن الاصبغ بن عمرو ابن الحارث بن حصن بن ضمضم بن عدي بن خطاب الكلبي، دخل الشام مع أبيه مروان وكان ولي عهده من بعد أخيه عبد الملك، ولاه أبوه الديار المصرية سنة 65ه/684م واستمر والياً عليها حتى وفاته سنة 58ه/704م، ومن اعماله الإكثار من بناء الحمامات في الفسطاط منها حمام التبن، وحمام سهل، وحمام زيان، ثم بنى عبد العزيز بن مروان دار الضيافة واهتم بحدائقها. المبحث الثاني: دور الفقهاء والعلماء ومكانتهم عند عبد العزيز بن مروان، حيث زغر العصر الأموي منذ مطلعه بكثير من العلماء والفقهاء ويأتي في مقدمتهم عدد من الصحابة الذين عاصروا هذه الدولة، وجيل من التابعين الذين أخذوا عنهم وورثوا منهم ونشروا علومهم، فأبرز الخلفاء الامويين كانوا علماء مثل معاوية بن أبي سفيان الصحابي الجليل وكاتب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومروان بن الحكم، وأولاده عبد العزيز، وعبد الملك، وعمر بن عبد العزيز وآخرين. واختتم البحث بالإشارة إلى أن مجلس عبد العزيز بن مروان يزخر بالعلماء والفقهاء وهم خاصته في كل الأمور، ولم يكن ليقطع أمراً دون مشوراتهم وإشراكهم فيه عملاً بوصايا والده الخليفة مروان بن الحكم ووصايا أخيه الخليفة عبد الملك بن مروان، ولعل نجاح عبد العزيز بن مروان في إدارة مصر على مدى أكثر من عشرين عاماً مرجعه إلى ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة