ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سيميولوجيا العرض المسرحي بين تاديوش كوفزان ومارتن إسلن تطبيقاً على مسرحية الملك هو الملك

المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: حسن، إبراهيم أحمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hassan, Ibrahim Ahmed Mohamed
المجلد/العدد: مج25, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 55 - 99
رقم MD: 819246
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على سيميولوجيا العرض المسرحي بين " تاديوش كوفزان"، و" مارتن إسلن" تطبيقاً علي مسرحية الملك هو الملك. اعتمدت الدراسة علي المنهج السيميولوجي والمنهج التحليلي الوصفي. وتناولت الدراسة مبحثين رئيسين وهما، المبحث الأول: تصنيف العلامات المسرحية عند تاديوش كوفزان ومارتن إسلن وتضمن، أولاً: تصنيف تاديوش كوفزان لانساق العلامة في العرض المسرحي، ثانياً: تصنيف مارتن اسلن لانساق العلامة في العرض المسرحي، ثالثاً: تصنيف مقترح من الباحث لانساق العلامة في العرض المسرحي. المبحث الثاني: تحليل البنية الدلالية للعرض المسرحي الملك هو الملك: فقد نجح المخرج مراد منير في توظيف مفردات العرض المسرحي لإنتاج دلالات لغوية وتشكيلية تضفي علي التكوين المسرحي ملمحاً تفصيلياً وتساهم في ابراز الخطاب المسرحي بما يتضمنه من أفكار رئيسية ويمكن إجمالها فيما يأتي:" العلاقة بين الحاكم والمحكوم، الملك هو الملك، وحدة الصف والمواجهة الجمعية هما السبيل إلى الخلاص. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، أن نقاط الضعف في كل من تصنيفي كوفزان واسلن للعلامة في العرض المسرحي وما تضمناه من تداخلات محيرة وإضافات مقحمة وحذف متعسف لبعض الأنساق العلاماتية. قدم العرض المسرحي الملك هو الملك كثيراً من التفسيرات والاضافات التي لم تكن موجودة بالنص الادبي الأصلي والتي شكلت في مجملها منظومة من الدلالات السمعية والبصرية التي اثرت الخطاب المسرحي وأكدته بشكل فني ابداعي، وهو ما يؤكد فكرة احقية المخرج باعتباره مبدعاً ثانياً في إضافة تصوراته الإبداعية والتصرف في النص بما لا يضر بمضمونه وبشكل يضمن تقديم رؤية جمالية وفكرية تخدم المتلقي في فهم الخطاب المسرحي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018