ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Analysis of a Set of Heavy-ion Nuclear Reactions at Different Energies above Coulomb Barrier Based on Regge Pole and Strong Absorption Models

العنوان بلغة أخرى: تحليل مجموعة من التفاعلات النووية لأيونات ثقيلة عند طاقات مختلفة أعلى من الحاجز الكولومي مبني على نماذج ريجي بول والإمتصاص القوي
المؤلف الرئيسي: Mashaqbeh, Wafa Nasser Mohammad (Author)
مؤلفين آخرين: Badran, Rashad Ibrahem Badawi (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 83
رقم MD: 820147
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: لقد تم إجراء تحليل التوزيع الزاوي لعمليات التصادم المرنة للنظائر المختلفة لأيون البيريليوم 9, 10, 11Be مع النواة الهدف 64Zn عند طاقة مخبرية 27.95 MeV و4, 6, 8He مع النواة 208Pb طاقة عند طاقة مخبرية 22 MeV باستخدام عناصر مصفوفة التصادم المبنية على نموذج فران-فنتر (Frahn-Venter). إن هدف هذا التحليل هو التأكد من عدم وجود قمة قوس قزح الكولومية في عمليات التصادم المرنة التي تتضمن نواة هالو (halo nucleus) كمقذوف بطاقة مخبرية قريبة من الحاجز الكولومي. لقد تبين لنا بشكل واضح وجود علاقة بين المقطع العرضي الكلي للتصادم وتركيب هالو النووي لكل تصادم فيه المقذوف عبارة عن نواة هالو وتبين أن القيم المستخرجة للمقطع العرضي الكلي للتصادم من تحليلنا تتفق مع ما وجده العلماء الآخرون. لقد قمنا عبر استخدامنا للنموذج الذي قمنا بتبنيه بفحص تأثير التغيير في حجم النواة الهدف على مظاهر الحيود في التوزيع الزاوي لتفاعلات التصادم المرنة 28Si+ 28Si+ 197Au+ 28Si+ 209Bi, 232Th عند ثبوت كل من المقذوف 28Si وطاقة قذفه (179MeV). لقد قمنا بفحص وتحليل المظاهر الحيودية في الأنظمة 16, 18O+ 19F عند طاقات محددة وفحصنا مدى تأثير إبدال المقذوف بالهدف عند هذه الطاقات المحددة على هذه المظاهر الحيودية. لقد لزم هذا الأمر إدخال عامل نقطة جاذبة أو نافرة (Pole) في حساباتنا عند استخدام عناصر مصفوفة التصادم وذلك للتعامل مع التركيب المتذبذب (إن وجد) عند مدى الزوايا الخلفية. وبذلك نتمكن من إعادة إنتاج الهيئة العامة للنتائج المخبرية. لقد قمنا بإعادة إنتاج الهيئة العامة للنتائج المخبرية نظريا عبر النماذج التي تبنيناها. لقد وجدنا أن سلوك المحددات المستخرجة تحقق المتطلبات المقترحة من النماذج المتبناة.