ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الجهاد البحري العثماني في شرق البحر الأبيض المتوسط مطلع العصر الحديث

العنوان المترجم: Ottoman Naval Jihad in The Eastern Mediterranean Early in The Modern Era
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة طنطا - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: رضوان، نبيل عبدالحى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 109 - 146
ISSN: 1110-1237
رقم MD: 820270
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الجهاد البحري العثماني في شرق البحر الأبيض المتوسط مطلع العصر الحديث. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول قدم الجذور التاريخية لبناء الأساطيل قديماً، وذلك رغبا ًفى المال، وتوسيع التجارة وحمايتها في البحار من غارات القرصان، حتى إذا نشبت الحروب بين الأمم كانت الأساطيل الطبيعية للغزو والفتح ورد الغارات عن البلاد وبذلك اتخذت شكلاً حربياً صرفاً بعد أن كانت مطلقة اللفظ على مجموع السفن المعدة للتجارة. كما أوضح المحور الثانى أدراك السلاطين العثمانيون أهمية المدينة الإمبراطورية، وفتحها. واستعرض المحور الثالث ما قدمته البحرية في عهد السلطان محمد الثانى، وقامت بدور رئيس في الفتوحات العثمانية، واعتبر المؤرخون الفاتح مؤسسا ًللبحرية العثمانية، إذ فتح العثمانيون في فترة حكمه أجزاء كبيرة من القارة الأوروبية وآسيا، كما توطدت أركان السلطة عن ذي قبل بحيث صارت حاكمة على جميع الجهات في البحر الأسود، وبحر مرمرة كله، والجزء المهم من جزر الأرخبيل. واختتم البحث ببيان أهمية توسع الدولة والحاجة للبحر، ولإدراك السلاطين العثمانيين لذلك وجد أنهم يهتمون ببناء الأساطيل ، وصار في مقدورهم وضع مئات من السفن ودفعها إلى البحر في مدة وجيزة ، علاوة على أن موارد الخزينة العثمانية في عهد سليمان كانت غير محدودة، وأن كل ما يلزم لصنع السفن وتعهدها كانت تزوده ولايات الدولة، فكانت غايات " بتينيا" والجبال المجاورة للبحر الأحمر توفر كميات هائلة من الخشب، وكان العثمانيون أيضا ًيجلبون الخشب من بلاد القرم، وبلغاريا التي ترسل الحديد أيضاً، وكان قماش الأشرعة والخيام ينسج في اليونان ومصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-1237

عناصر مشابهة