المستخلص: |
هدف هذا البحث إلى دراسة النساء المجهولات في السنن الأربعة وأحاديثهن، فعرفت بالمجهول وما يلتح به، وبينت أسباب الجهالة عمد الرجال والنساء، وحكم روايتهم. وأظهر البحث قبول رواية المجهولات متي اختفت بالقرائن، كأن يكون من كبار التابعين، أو اوساطهم ممن تعذر الوقوف على معرفة أحوالهن، وعلى أن تكون روايتهن قد سلمت من الشذوذ والنكارة وركاكة اللفظ وغيرها من القرائن. ورد روايتهن إذا كن دون ذك ممن تأخر العهد بهن فكن من صغار التابعين او اتباعهم، ولم تحتف بما يشفع لها من القرائن.
This research showed that the unknown narrative was accepted when there were accepted when there were evidences. Such as being one of the most followers ‘whose conditions were unknown ‘and whose narratives don’t have any weakness or mistakes or any other evidences. Also ‘their narratives were not accepted if they were from the small followers or their followers ‘and don't have any strong evidences.
|