ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الواقعيون وتحليل العلاقات الدولية من مورجانثو إلى ميرشايمر: دراسة تحليلية للنظرية الواقعية عبر ستة عقود

المصدر: مجلة كلية الحقوق للبحوث القانونية والاقتصادية
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الحقوق
المؤلف الرئيسي: وهبان، أحمد محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Wahban, Ahmed Mohamed
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 1196 - 1236
ISSN: 1687-1901
رقم MD: 820480
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

262

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الواقعيون وتحليل العلاقات الدولية من مورجانثو إلى ميرشايمر من خلال دراسة تحليلية للنظرية الواقعية عبر ستة عقود". اشتمل البحث على ثلاثة مباحث، المبحث الأول: النظرية الواقعية الكلاسيكية، فعلى صعيد المعالم الفكرية الأساسية للواقعية الكلاسيكية تركز دراسات عديدة على المبادئ الستة التي أوردها " هانز مورجانثو" في كتابة السياسة بين الأمم، باعتبارها الدعامات الرئيسية في التحليل الواقعي للسياسة الدولية، ومن هذه المبادئ، أولاً: أن الظواهر السياسية شأنها شأن غيرها من الظواهر الاجتماعية، تحكمها قوانين موضوعية تجد جذورها في الطبيعة الإنسانية ذاتها، ثانياً: الدعامة البارزة التي تستند إليها الواقعية في فهم وتحليل بيئة السياسة الدولية تتمثل في مفهوم المصلحة القومية، والتي يمكن تمثلها في القوة، ثالثاً: تفترض الواقعية أن مفهومها المحوري المتمثل في استهداف القوة يعد معياراً موضوعياً صالحاً لتفسير سلوك الدول على المستوى العالمي. المبحث الثاني: النظرية الواقعية الجديدة، فهناك ثمة دعامات تحليلية عديدة ارتكزت إليها الواقعية الجديدة في تحليل السياسة الدولية ومن أبرز هذه الدعامات، أولاً: اعتبار أن الفاعلين الأساسيين في النسق الدولي هم جماعات متباينة بتباين وحداتها الإقليمية، ثانياً: اعتبار أن سلوك الدول يتسم بالرشد أو العقلانية، أو ما كان يطلق عليه مورجانثو افتراض العقلانية. المبحث الثالث: الاتجاهات التنظيرية المستحدثة في الواقعية البنيوية، وارتكز هذا المحور على عدة نقاط، أولاً: واقعية جيلبين، ثانياً: الواقعية الدفاعية والواقعية الهجومية، ثالثاً: نظرية الدفاع الهجومي، رابعاً: الواقعية الكلاسيكية الجديدة، خامساً: الواقعيون المتفائلون والواقعيون المتشائمون. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن النظرية الواقعية المعاصرة ظهرت غداة الحرب العالمية الثانية ارتباطاً ببداية حقبة الحرب الباردة، حيث كانت بمثابة الثورة على النموذج الليبرالي الذي كان يهيمن على تحليل السياسة الدولية خلال حقبة ما بين الحربين العالميتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-1901