ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المتغيرات في الشرق الأوسط وأثرها على القضية الفلسطينية

المصدر: شؤون فلسطينية
الناشر: منظمة التحرير الفلسطينية - مركز الأبحاث
المؤلف الرئيسي: أبو سعدة، مخيمر سعود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abusada, Mkhaimar
المجلد/العدد: ع267
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ربيع
الصفحات: 13 - 22
رقم MD: 820701
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

32

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن " المتغيرات في الشرق الأوسط وأثرها على القضية الفلسطينية". وذكر المقال أن الثورات العربية في بداية عام 2011 كانت بمثابة زلزال ما زالت لها ارتدادات عميقة على منطقة الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية، فقبل الربيع العربي كانت منطقة الشرق الأوسط يتنافس فيها فريقان: معسكر المقاومة والممانعة بقيادة إيران وسوريا وحزب الله وحركة حماس، بالمقابل كان هناك معسكر الاعتدال العربي والذي كانت تقوده مصر والأردن والمملكة العربية السعودية وكذلك السلطة الفلسطينية. كما أظهر أن بعد ثورات الربيع العربي فقد تغيرت طبيعة التحالفات في منطقة الشرق الأوسط حيث برزت سيطرة وهيمنة الصراع المذهبي السني – الشيعي على المنطقة. وتناول المقال عدة محاور والتي تمثلت في: المحور الأول: الشرق الأوسط قبل الثورات العربية 2011. المحور الثاني: الشرق الأوسط بعد الثورات العربية. المحور الثالث: الحل الإقليمي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي. المحور الرابع: سيناريوهات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتناول هذا المحور عدة سيناريوهات وهي: السيناريو الأول: سيناريو الوضع الراهن، السيناريو الثاني: سيناريو التصعيد، السيناريو الثالث: سيناريو التبريد والحل المرحلي. واختتم المقال موضحاً أن القيادات الأمنية والعسكرية الإسرائيلية تعلم تماماً بأنه لا يوجد حل عسكري للمقاومة في قطاع غزة، فثمن الدخول وإعادة احتلال غزة مكلف سياسياً ومالياً والأهم من ذلك عسكرياً، والسؤال الأهم: ماذا بعد إعادة احتلال غزة؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018