ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظهور السلفية الثورية وتحولاتها في مصر خلال مرحلة ما بعد مبارك

المصدر: المجلة العربية لعلم الاجتماع - إضافات
الناشر: الجمعية العربية لعلم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: لاكروا، ستيفان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شلاطة، أحمد زغلول (م. مشارك), سلطاني، عومرية (مترجم)
المجلد/العدد: ع38,39
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: صيف
الصفحات: 68 - 85
DOI: 10.12816/0041800
ISSN: 2306-7128
رقم MD: 821077
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان "ظهور السلفية الثورية وتحولاتها في مصر خلال مرحلة ما بعد مبارك". وأوضحت الدراسة أن الحضور المتنامي لإسلامويين قد بدأ في هذه التظاهرات أمراً مستغرباً، ولا سيماً أن هؤلاء لم يكونوا منتمين إلى أي من التنظيمين الكبيرين في الحركة الإسلامية المصرية: الإخوان المسلمون والدعوة السلفية، فقد اختار كلاهما الانصياع لشروط المرحلة الانتقالية تحت الوصاية العسكرية. وأكدت الدراسة أن السلفية الثورية إذا كانت تتعرض اليوم لما تتعرض له غالب الحركة الإسلامية في مصر من قمع، إلا إنها لا تزال قوة للتعبئة لا يستهان بها. وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: أولاً "سلفية احتجاجية قائمة". ثانياً "خطاب لا يقبل التنازلات". ثالثاً "ولادة حركة اجتماعية". رابعاً "سياق موات". خامساً "تجاوز حازم: المأسسة الصعبة للسلفية الثورية". سادساً "السلفيون الثوريون تحت حكم مرسي". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن إحدى مفاجآت مرحلة ما بعد 30 حزيران/يونيو 2013، هي أن السلفية الثوريةـ وباستثناء حركة "أحرار"، لم تظهر كفاعل مستقل في حركة المعارضة، فأنصار "أبو إسماعيل" الذين حرموا من زعيمهم الكاريزمي، وافتقدوا بني تعبوية خاصة بهم، تحولوا مباشرة نحو المعسكر المؤيد لمرسي، الجبهة السلفية على سبيل المثال، وهي أحد التنظيمات البارزة في الحركة السلفية الثورية، ولطالما كانت من منتقدي مرسي، انضمت رسمياً إلى التحالف الوطني لدعم الشرعية، الذي جمع أنصار الرئيس المعزول تحت وصاية إخوانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2306-7128

عناصر مشابهة