ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حكم استعمال مياة الصرف الصحى بعد تنقيتها: دراسة فقهية

المصدر: مجلة الجمعية الفقهية السعودية
الناشر: جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية - الجمعية الفقهية السعودية
المؤلف الرئيسي: الصغير، فهد بن نافل بن عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: رمضان
الصفحات: 171 - 239
ISSN: 1658-2969
رقم MD: 821799
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

295

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حكم استعمال مياه الصرف الصحي بعد تنقيتها من خلال دراسة فقهية. اشتمل البحث على تمهيد ومبحثين، تضمن التمهيد مطلبين، المطلب الأول: التعريف بمفردات عنوان البحث مفردة ومركبة. المطلب الثاني: أقسام المياه عند الفقهاء. المبحث الأول: طرق تطهير المياه، وتناول هذا المبحث مطلبين، المطلب الأول: طرق تطهير المياه عند الفقهاء المتقدمين، ومن اهم هذا الطرق، أولاً: نزح البئر، ثانياً: مكاثرة الماء النجس بماء طهور، ثالثاً: مكاثرة الماء النجس بشيء غير الماء، رابعاً: تغير الماء بنفسه، خامساً: الاستحالة. المطلب الثاني: الطرق العلمية المعاصرة لمعالجة مياه الصرف الصحي. المبحث الثاني: حكم استعمال مياه الصرف الصحي بعد تنقيتها، وارتكز هذا المبحث على عدة مطالب، المطلب الأول: حكم التطهير بالاستحالة. المطلب الثاني: حكم استعمال مياه الصرف الصحي بعد تنقيتها. المطلب الثالث: ثمرة الخلاف. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن المراد بمياه الصرف الصحي هي " المياه الحاملة للفضلات والنفايات التي مصدرها المساكن والمباني التجارية والحكومية والمؤسسات والمصانع، أي كمية من المياه الجوفية والسطحية، التي يمكن أن تتسرب إلى شبكة مياه الصرف الصحي العامة، واختلف الفقهاء في أقسام المياه على ثلاثة أقوال، والخلاف بينهم في هذه المسألة خلاف لفظي، إذ إن أصحاب كل قول يتفقون على عدم صحة التطهر بالمائع المتغير بالطاهرات، بل بالماء المطلق، وهو الطهور الذي لم يضف إليه شيء أصلاً، ولم يتغير أحد أوصافه بما ينفك عنه غالباً مما ليس بقرار له، ولا متولد عنه. وأوصى البحث بالعناية التامة بموضوع تنقية مياه الصرف الصحي، وتكثيف الجهود من الدول والشركات في وسائل تصفيتها وتنقيتها بالبحث والدراسة لضمان سلامتها المطلقة من النجاسة والضرر لما يترتب عليها بصورتها الحالية من أضرار دينية ودنيوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-2969