ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محمود فاخوري قبل الرحيل: أنا مع التجديد الواعي والتطوير المتزن والجمع المتين بين الأصالة والحداثة

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: فاخوري، محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مغامس، زياد محمد (محاور)
المجلد/العدد: مج46, ع553
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أيار
الصفحات: 149 - 162
رقم MD: 821900
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم حوار مع محمود فاخوري حول التجديد الواعي والتطوير المتزن والجمع المتين بين الأصالة والحداثة. وقدم المقال عدد من الأسئلة التي دار حولها الحوار ومنها، إن رحلة محمود فاخوري مع التدريس الجامعي رحلة طويلة ومديدة، فقد جاءت هذه المرحلة متوافقة مع طبيعة التدريس في كليات الأداب في سوريا، والتي قد حققت له مزيداً من الاطلاع والثقافة الأدبية والفكرية من خلال طريقين، الأول هو اقتناءه الكتب وتتبعه لما تخرجه المطابع العربية هنا وهناك، والثاني هو قلة الأساتذة الجامعيين في سنوات خالية في كل من حلب واللاذقية قد اتاحت له دراسة معظم المواد في السنوات الاولي والثانية والرابعة من كلية الأداب ثم كلية التربية كالأدبين الجاهلي والعباسي. كما أوضح المقال أن محمود فاخوري قد درس الادب العربي في مختلف عصوره، فقد القي كثيراً من المحاضرات، كما نشر عدداً وفيراً من المقالات والدراسات في قديم هذا الادب وحديثه، بالإضافة إلى كتابته لمئات الاحاديث في الصحف والمجلات المحلية والعربية. كما تطرق المقال إلى موضوع شكاوى الأساتذة والطلاب من صعوبة النحو العربي ، والذي علق عليه بأن لغات العالم كلها لا تخلو من صعوبات في نحوها كاللغة الفرنسية واللغة الألمانية وغيرها، وأن هذه الشكوي ناتجة في رأيه من سببين وهما:" الجهل باللغة العربية ونحوها وصرفها، والثاني هو عدم العودة إلى الكتب المدرسية والجامعية نفسها التي تدرس في هذا الموضوع". وختاماً تحدث المقال عن كون السرديات تحث الخطي لتحتل مكان الصدارة بدلاً من الشعر حيث علق قائلاً بأن الشعر يحتاج إلى بيان وتوضيح، فقد كانت الخطابة هي الفن الادبي المزدهر عند العرب في العصر الجاهلي تبعاً لضرورة تلك الفترة، ثم اقتضت الضرورة ازدهار الشعر لحاجة العرب اليه في الإشادة بمأثرهم القبلية، ومع ذلك بقيت للخطابة منزلتها ومن ثم قالوا الشعر ديوان العرب، والمهم أخيراً هو أن الشعر بقيت له صدارته إذا أخذت النماذج الجديدة منه بعين الاعتبار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة