المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | ودرو ، ويليام (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | نور، نصرة (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع338 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 141 - 144 |
رقم MD: | 822032 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان بعد مرور 54 عامًا على رحيل سيلفيا بلاث ل "ويليام وودرو". وناقش المقال عدة نقاط ومنها، أشار المقال إلى أن حياة (سيلفيا بلاث) الخاصة مع زوجها الشاعر (تيد هيوز) وانتحارها المأساوي، نالت قدرًا من الأهمية تعادل أهمية موهبتها الشعرية، حيث أصبحت أيقونة نسائية بامتياز. وأوضح المقال أن (سيلفيا) دمجت بين المفردات المعاصرة والتاريخية في أعمالها، وعرفت بشريحة قرائها الواسعة والتي فاقت توقعات الشعراء المعتادة، حيث تعززت شهرتها عندما أتاح لها راديو " بي بي سي " فرصة قراءة قصائدها عبر أثيره عام 1963، وأن هذه القراءات لم تكن مجرد قراءات عادية، بل قدمتها مع شروحات مختصرة، كقصائد "أبي" وقصيدة "حمّى بدرجة 103" وقصيدة "السيدة أليعازر". وتطرق المقال إلى أن (سيلفيا) تأثرت بالشاعر "روبرت لويل" عندما كانت طالبة في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن كُتّاب السير الذاتية اختصروا فحوى حياة (سيلفيا) بمحاولتها الانتحار فقط في حقيقة إن فشلها مرتان قبل أن تنجح في محاولتها الأخيرة عام 1963، هو ما جعل جيل برمته من النسوية يطلق وابل الاتهامات الهستيرية على زوجها دون دليل أو إثبات. واختتم المقال بالتساؤل كيف استطاعت هذه المرأة المعذبة والتي أغلب قصائدها عبارة عن كوابيس ملفوظة، أن تبدو وكأن لديها كيان إنسان طبيعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|