ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الوزير محمد بن عبدالملك الزيات ت. 233 هـ: دراسة التاريخية

العنوان بلغة أخرى: Mohammed bin Abdul-Malik al-Zayat (D. 233 AH) Historical Study
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أحمد، عمر محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عليوى، خالد تركي (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع118
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: 1437
الصفحات: 299 - 320
DOI: 10.31973/aj.v1i118.355
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 822146
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: Appearing at al abassi age alof of good ministers who has abig onle in running of state matters, from there was the minister monhamed bin abd almalik alzayat who appoint as minister to three from bani albas califah there was al Muatasim, al Wathiq, and al Mutawakil. al Muatasim califah appoint him minister in 220H, and he depend on him in big way, and he lift from himself when he know his ability and wisdam in running of state matters , in addition to what was he his from culture and letters, he was poet and polite, and he his collection of poems and collection of letters, and he cauntinue in his position until. Al mu’atasim death, then al wathiq appoint him minister and he lift from himself more than Al mu’atasim reign , and coining his name on al drahim and al dananeer , and he stay in position until alwathiq , then al mutawakil appoint him aminister little time and disaste him and kill him in 233H in fnrnace

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين. ظهر في العصر العباسي العديد من الوزراء الأكفاء الذين كان لهم دور كبير في إدارة شؤون الدولة ومنهم الوزير محمد بن عبد الملك الزيات الذي استوزر لثلاث من خلفاء بني العباس هم المعتصم والواثق والمتوكل حيث استوزره الخليفة المعتصم سنة ٢٢٠ ه واعتمد عليه بشكل كبير ورفع من شأنه عندما عرف كفاءته وخبرته في إدارة شؤون البلاد بالإضافة لما كان يمتلكه من ثقافة وأدب فقد كان شاعرا وأديبا وله ديوان في الشعر وديوان رسائل واستمر في منصبه حتى وفاة المعتصم ثم استوزره الواثق ورفع من شأنه أكثر مما كان في عهد المعتصم وضرب اسمه على الدراهم والدنانير لأنه عرف أنه لا يمكنه الاستفاء عنه وحاجة ملكه لشخص مثل ابن الزيات وبقي في منصبه حتى وفاة الواثق ثم استوزره المتوكل مدة قليلة وبعدها نكبه وقضى علية بسبب سوء سلوكه مع المتوكل قبل توليه الخلافة وأسلوبه الشديد في مصادرة المستحقين وبسبب السعيات التي كانت تحرض الخليفة ضده مما جعل المتوكل يلقي القبض عليه وينهي حياته سنة ٢٣٣ه بالتنور الذي كان قد صنعه لمعاقبة المصادرين ثم ندم المتوكل على ما فعل بالوزير عندما رأى حاجة ملكه لمثله. وحاولنا في هذا البحث التعرف على سيرة ابن الزيات في الوزارة ونكبته ووفاته.

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة