ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لغة الشعر فى الخطاب النقدى العراقى الحديث ( 1950 - 2000 م )

العنوان بلغة أخرى: Language of Poetry in Modern Lraqi Critical Discoursse ( 1950 - 2000 )
المؤلف الرئيسي: كريم، عقيل رحيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Karim, Aqeel Rahim
مؤلفين آخرين: صالح، بشري موسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: بغداد
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 1 - 315
رقم MD: 822422
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة المستنصرية
الكلية: كلية التربية
الدولة: العراق
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 07971nam a22003257a 4500
001 1470758
041 |a ara 
100 |9 440945  |a كريم، عقيل رحيم  |g Karim, Aqeel Rahim  |e مؤلف 
245 |a لغة الشعر فى الخطاب النقدى العراقى الحديث ( 1950 - 2000 م ) 
246 |a Language of Poetry in Modern Lraqi Critical Discoursse ( 1950 - 2000 ) 
260 |a بغداد  |c 2015  |m 1436 
300 |a 1 - 315 
336 |a رسائل جامعية 
502 |b رسالة دكتوراه  |c الجامعة المستنصرية  |f كلية التربية  |g العراق  |o 0083 
520 |a "لغة الشعر في الخطاب النقدي العراقي الحديث (1950-2000 م)" بدت دراسة لغة الشعر في النقد العراقي الحديث دراسة مزدوجة فهي من جانب تعني بأهمية اللغة الشعرية في التشكيل الشعري الإبداعي، وتعني من جانب آخر بارتباط تلك اللغة بمفهوم الحداثة ودلالته النقدية، ومن هنا فإن هذه الدراسة سلطت الضوء على هذين الجانبين وكشفت عن ترابطهما في الجهود النقدية العراقية الحديثة بمناهجها المختلفة. وقد عالجت الأطروحة في التمهيد مجموعة من القضايا منها: التشاكل النقدي في مفهوم الخطاب، والأجيال الشعرية، واللغة الشعرية، والحداثة في المنظور النقدي الحديث، وفي النتيجة كان هناك رأي نهائي وحاسم لدى النقاد حول علمية التنافذ والتشاكل بين المفاهيم النقدية والأدبية. أما الفصل الأول وعنوانه (اللغة الشعرية في النقد المحافظ "الأصول والمقولات" فقد خلص إلى النتائج الآتية: -مراعاة الجانب التاريخي لتلك المرحلة الشعرية المحافظة التي ابتعدت عن المناهج النقدية الحديثة، فقد كان الواقع النقدي العراقي في الاتجاه المحافظ يتميز بالثبات والاستقرار، في اهتمام النقاد بالمناهج السياقية المختلفة، وظهر الاتجاه النقدي المحافظ متمثلا بتوجيه معياري، يعنى بمعيار الخطأ والصواب اللغوي، وضرورة الابتعاد عن الأخطاء اللغوية، والصوغ على ظلال الصورة التقليدية للقصيدة العربية القديمة، والسير على نهج الأقدمين في المعجم، واللفظ الصورة، والخيال، والموسيقى، والابتعاد عن المبالغة والغلو، في محاولة لاستقراء رؤية الناقد العربي القديم في التعامل النقدي مع النص الشعري. -يبدو أن هذا الاتجاه يتجه نحو المعيارية " اللغوية-البلاغية" في التقويم النقدي، فهو ينطلق من أساس تراثي مع اللغة على مستوى المفردة، والتراكيب، والجملة، ومشكلات اللغة من ناحية العقم، والركاكة، والاضطراب، ويحرص على الأصالة اللغوية ضمن شروط الرؤية النقدية المحافظة في أصول "عمود الشعر العربي القديم"، ونظرية "النظم". ودار الفصل الثاني في الاتجاه النقدي الموازن، لتكون الرؤى النقدية رؤى نقدية شاملة استوعبت مهيمنات اللغة الشعرية الداخلية والخارجية بنظرة توفيقية بين التراث والمعاصرة؛ تواكب التطورات العالمية من زوايا متعددة غلب فيها الجانب التجديدي، مع الإفادة من معطيات المرحلة السابقة في صورة التوفيق والاتجاه نحو التجديد، والتجريب في اللغة شكلا ومضمونا من ناحية الأساليب اللفظية والمعنوية، ووجد الناقد الموازن ضمن دراسته للبنية الدلالية أن الشعراء تجاوزوا التوظيف النمطي السائد، واتجهوا نحو الرمز والأسطورة في توسيع اللغة ودلالتها، وكشف التجديد الموسيقي عن التحام تام في العلاقة القائمة بين اللغة الشعرية والموسيقى، وأن هذا الالتحام لا يمكن إدراكه وتصوره إلا من خلال إيحاء الألفاظ والكلمات، والجمل. وعني الفصل الثالث بمفهوم اللغة الشعرية في الاتجاه النقدي الحداثوي وما بعد الحداثوي الذي حقق جملة من النتائج يمكن بلورة أغلبها بالآتي: -إن مصطلح اللغة الشعرية من المصطلحات الزئبقية التي لم تستقر على تعريف ثابت؛ فهو يحمل دلالات ومفاهيم مختلفة: شعرية، زمنية، واجتماعية، وفنية. استقرت هذه التسمية في عهد ممهد لظهور الأجيال الشعرية. -إن خروج اللغة الشعرية عن السائد والمألوف، والتجريب في الأشكال الجديدة كان سببا في توليد لغة شعرية جديدة بمسميات لم تكن معهودة من مثل: القصيدة البصرية، والقصيدة الميكانيكية، والقصيدة الكونكريتية، والقصيدة الرؤيوية، قصيدة النثر، قصيدة الومضة، قصيدة التفعيلة. لتمرد اللغة الشعرية على الإيقاعات التقليدية، مما أفضى إلى نشوء ظواهر موسيقية مختلفة، أهمها: التداخل، والتدوير، والتجريب. -كان محور التلقي، والتأويل وتتبع العلامة الشعرية على المستوى السيميائي محورا فعالا في تطور اللغة الشعرية وانفصامها عن قيود الشفاهية إلى فضاء الكتابة، والانشداد إلى فضاء حرية القراءة، فالمتلقي استعاض عن سمعه بأذنه بكتابة اللغة وتعدد القراءة فيها، وعن جرس المفردات والجمل والتراكيب، بتأمل النص ولغته، وتأويله على نحو مغاير من خلال تعدد الدلالة؛ لأن المعنى مؤجل في ظل القراءة التأويلية وعلامات اللغة، بمستويات غير منظورة تخفيها المنظومة الشعرية الحديثة المكونة للنص. 
653 |a الأدب العربى  |a النقد الأدبى  |a اللغة الشعرية  |a الحداثة  |a نقد اللغة الشعرية  |a لغة الشعر  |a الخطاب النقدى العراقى الحديث 
700 |a صالح، بشري موسى  |g Saleh, Boushra Moussa  |e مشرف  |9 250955 
856 |u 9805-002-002-0083-T.pdf  |y صفحة العنوان 
856 |u 9805-002-002-0083-A.pdf  |y المستخلص 
856 |u 9805-002-002-0083-C.pdf  |y قائمة المحتويات 
856 |u 9805-002-002-0083-F.pdf  |y 24 صفحة الأولى 
856 |u 9805-002-002-0083-0.pdf  |y الفصل التمهيدي 
856 |u 9805-002-002-0083-1.pdf  |y 1 الفصل 
856 |u 9805-002-002-0083-2.pdf  |y 2 الفصل 
856 |u 9805-002-002-0083-3.pdf  |y 3 الفصل 
856 |u 9805-002-002-0083-O.pdf  |y الخاتمة 
856 |u 9805-002-002-0083-R.pdf  |y المصادر والمراجع 
930 |d n 
995 |a Dissertations 
999 |c 822422  |d 822422 

عناصر مشابهة